الصفحه ٣٢٣ : عمارة حسن الوجه وعمرو كان أخرج أهله
معه ، فلمّا كانوا في السّفينة شربوا الخمر ، قال عمارة لعمرو : قل
الصفحه ٣٢٧ :
٤٠٨ ـ وفي رواية أخرى قال ابوجهل : قد أمكنتكم
الفرصة منه ، فاسألوه كم فيها من الاساطين والقناديل
الصفحه ٣٣٢ : الحلف عليهم ، فقال عتبة : بعدت دارنا من داركم ولنا شغل لا نتفرّغ
لشيء قال : وما شغلكم وأنتم في حرمكم
الصفحه ٣٤٣ : أقبل على مقدمته في
النّاس فثنى (١) ذلك أبا سفيان ومن معه ، ثمّ رجع رسول الله صلّى
الله عليه وآله الى
الصفحه ٣٤٤ :
٤٢٠ ـ ثمّ كانت غزوة الخندق وهي الأحزاب ، في شوّال
سنة أربع (١) من الهجرة. أقبل حُييّ بن أخطب
الصفحه ٣٥٥ : رسول الله صلّى الله عليه وآله من
المدينة متوجهاً إلى الحجّ في السّنة العاشرة ، فلمّا انتهى إلى ذي
الصفحه ٣٥٩ : فضعه في يدك ودعا بسيفه
ودرعه وجميع لامته ، فدفع ذلك إليه ، والتمس عصابةً كان يشدّها على بطنه إذا لبس
الصفحه ٤٢ : ) من الجنّ ؟ قال :
كانت الملائكة ترىٰ
_________________________________
(١) في ق ٢ : ارسل
الصفحه ٤٣ : ، وحين أنزل أمّ
الكتاب. ونخر نخرتين : حين أكل آدم من الشّجرة ، وحين أهبط من الجنّة.
وقال في قوله تعالى
الصفحه ٥٣ : : لقد جاءكم من يفرّج عنكم ، فسلّم ثم جلس ، فقال : في أيّ شيء كنتم ؟ فقالوا : كنّا نفكّر في خير خلق الله
الصفحه ٦١ : كبش في غنمه ، فقرّبه التماساً لوجه الله ومرضاة أبيه ، فأمّا قابيل فانّه
قرّب الزّوان الذي يبقى في
الصفحه ٦٥ : التي في موضع كذا
وكذا من الجنّة ، فلقيه جبرئيل عليه السلام ، فقال له : ارجع إلى أبيك فقد قبض وأمرنا
الصفحه ٦٦ : أخاك.
فاستخفى هبة الله بما عنده من العلم لينقضي دولة
قابيل ، ولذلك يسعنا في قومنا التّقية ، لانّ لنا
الصفحه ٧٣ :
الباب الثاني
( في نبوّة إدريس ونوح عليهما السّلام )
٥٨ ـ أخبرنا السيد ابوالصّمصام ذو
الصفحه ٧٦ :
إدريس النّبيّ ، وخرجت ونادت في القرية
بأعلى صوتها : إبشروا بالفرج قد دخل إدريس عليه السلام قريتكم