الصفحه ٨٤ : اليماني : أنّ نوحاً
عليه السّلام كان نجّاراً ، وكان إلى الاُدمة ما هو دقيق الوجه (٦) ، في رأسه طول ، عظيم
الصفحه ٨٨ :
الباب الثالث
( في ذكر هود وصالح عليهما السلام )
٨١ ـ وبالاسناد المتقدم عن وهب بن
الصفحه ٩٤ : ذلك ، ثمّ
نظر إلى الأزقة ، فاذا في كلّ زقاق منها أشجار قد أثمرت تحتها أنهار تجري ، فقال : هذه الجنّة
الصفحه ٩٧ : ، وكانوا يعبدون الصّلبان ، فبعث الله إليهم ثلاثين نبيّاً في مشهد واحد
فقتلوهم جميعاً ، فبعث الله إليهم
الصفحه ١١٣ : عليهما حتّى صعدا (٤) ، فقالا : ألا هلا ألا هلمّ ، فلم يبق في أرض العرب فرس إلّا أتاه وذلّل له فأعطته
الصفحه ١٥٥ : من قول موسى عليه السّلام حين دخل على فرعون : « اللهمّ إنّي أدرأ
إليك في نحره ، وأستجير بك من شرّه
الصفحه ١٧٧ :
الباب التاسع
( في بني إسرائيل )
٢٠٧ ـ وعن ابن بابويه ، عن أبيه ، حدّثنا سعد بن
عبد
الصفحه ١٩٧ : يقينه وضعف تعبه في طلب الرّزق أنّ الله تعالى خلقه في
ثلاثة أحوال من أمره ، وأتاه رزقه ولم يكن له في
الصفحه ٢١٢ :
الباب الثالث عشر
( في أحوال ذي الكفل وعمران عليهما السلام )
٢٧٦ ـ وعن ابن بابويه
الصفحه ٢٥٦ :
عليكم شريطة إذا أنا أخبرتكم بما في
التّوراة دخلتم في ديننا ؟ قالوا : نعم.
فقال عليه السلام
الصفحه ٢٦٦ :
وقال : إنّ مريم عليه السلام ظهر حملها ، وكانت في
وادٍ فيه خمسمائة بكر يعبدون ، وقال : حملته سبع
الصفحه ٢٧٤ : إذا نمتم تطبقون أفواهكم ، فتغلي الرّيح في
الصّدر (٤) حتّى تبلغ إلى الفم ولا يكون له مخرج ، فيرجع
الصفحه ٢٩٥ : الله عليه وآله وأنا
في ملك عظيم وطاعة من قومي ، فرفضت ذلك وآثرت الله ورسوله ، وقدمت على رسول الله صلّى
الصفحه ٣٠٦ : أبي عمير ، عن أبان بن تغلب ، عن عكرمة ،
عن ابن عباس في قوله تعالى : « وَإِذْ أَخَذْنَا
مِيثَاقَكُمْ
الصفحه ٣٠٩ : الله صلّى الله عليه وآله في مرضه الّذي توفي فيه ، فقال : نعيت إليّ
نفسي ، فبكت فاطمة عليها السلام