الصفحه ٣٦١ :
عبد الله (رض) يقول : لمّا أنزل الله على
نبيّه صلّى الله عليه وآله : « يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٣٦٩ : ، عن أبيه العباس بن عبد المطّلب
أنّ النبيّ صلّى الله عليه وآله قال : يا عمّ يملك من ولدي اثنا عشر خليفة
الصفحه ١٢٨ : من هذا الجبّ ؟ قال : ذلك إلى إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب ، قال : فانّ الله يقول لك : قل : اللّهمّ إنّي
الصفحه ٣٣٣ : وانهه عن ذلك ، فأتى أسيد وقال لأسعد : يا أبا أمامة يقول
لك خالك : لا تأتينا في نادينا ولا تفسد شبابنا
الصفحه ٣٤٩ : هذه البغلة ، فأستأمن لك رسول الله.
فأردفته خلفي ثمّ جئت به ، فقام بين يدي رسول الله
، فقال : ويحك ما
الصفحه ١٤٨ :
الباب الثّامن
( في نبوّة موسى بن عمران عليه السّلام )
١٦٠ ـ أخبرنا الشّيخ عليّ بن عبد
الصفحه ٢٩٣ : إسحاق الدّقاق العسري ، حدّثنا عمر
بن خالد ، حدّثنا عمر بن راشد ، عن عبد الرّحمن بن حرملة ، عن سعيد بن
الصفحه ٧٨ : إنّهما مرّا بقطيع غنم وكرم قد أينع ، فقال
ملك الموت : هل لك أن تأخذ من ذلك حملاً ، أو من هذا عناقيد فتفطر
الصفحه ٨١ : » (٥) وقالوا : « أَنُؤْمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَ » (٦) يعنون عقب هبة الله
صلوات الله عليه (٧).
٦٦
الصفحه ٨٥ : منها السّهم
والوتر ، وجعلت أماناً من الغرق.
وجاء إبليس إلى نوح عليه السلام فقال : إنّ لك عندي
يداً
الصفحه ٩١ : : وكيف لي بالرّجال الّذين هلكوا ؟ فقال له هود : يبدلك الله بهم من هو
خير لك منهم ، فقال : لا خير في
الصفحه ١٥٢ : في يده فخرج بها ، فقال له شعيب :
خذ غيرها فوثبت إليه فصارت في يده ، فقال له شعيب : ألم أقل لك خذ
الصفحه ١٥٣ : بامرأة لا تحلّ لك فإنّه لا
يخل رجل بإمرأة لا تحلّ له إلّا كنت صاحبه دون أصحابي وايّاك أن تعاهد الله عهداً
الصفحه ١٦٠ : البقرة لك بما صنعت وكانت بقيّة كانت لهم ، فقال رسول الله صلّى
الله عليه وآله : انظروا ماذا صنع به البرّ
الصفحه ١٧٨ : على أنّهم لم
يروا مثلها قطّ ، فقال له رجل : لو آمنتني على نفسي أخبرتك بعيبها فقال : لك الأمان. قال