الصفحه ٢١٠ :
النّوفلي ، عن أبيه ، عن عليّ بن يقطين ، قال : قلت لأبي الحسن موسى عليه السلام أيجوز أن يكون
نبيّ الله
الصفحه ٢٣٢ : عليه ويبشّرونه
بالفرج ، والله تعالى جلّت عظمته كان يبعث برزقه إليه على يد نبيّ عليه السلام.
فلمّا
الصفحه ٢٨٢ : : أنّ
في الانجيل : إنّي أنا الله لا اله الا أنا الدّائم الّذي لا أزول ، صدّقوا النّبيَّ الاُميَّ صاحب
الصفحه ٥٨ : خلق حوّا ، ثم جعلها في موضع النقرة (٢) الّتي بين وركيه ، وذلك
لكي تكون المرأة تبعاً للرّجل
الصفحه ٢٢٦ : حتّى طحنه فاختلط ذهبه وفضّته ونحاسه وحديده وفخاره ، حتّى
خيّل لك أنّه لو اجتمع الجنّ والإِنس على أن
الصفحه ٧٣ :
تكره أن تقتله بغير حجة ، فأنا أكفيك أمره وأصيّر أرضه بيدك بحجة لك فيها العذر عند أهل مملكتك ، فقال : ما
الصفحه ١١٥ : أن تصل إلى ذلك الموضع فانه خليج وماء غمرٍ ، فقال له ابراهيم
: فما لك فيه معبر ؟ قال : لا : قال : فكيف
الصفحه ١٦٧ : ودعه ، فانّه يريد أن يجنّد لك الجنود لك الجنود فيقاتلك ، واضرب بينك وبينه أجلاً ، وابرز الى
معسكرك
الصفحه ٣١ : ، وصلواته على نبيّه محمّد (٤) البشير النّذير
السّراج (٥) المنير ، وعلى آله الطيبين وعترته الطّاهرين.
أمّا
الصفحه ٧٥ : امرأته ، فمكثوا
بعد إدريس عشرين سنة لم تمطر السماء عليهم مطرة ، فلما جهدوا ومشى بعضهم إلى بعض.
فقالوا
الصفحه ٩٠ : فعل صالح عليه السلام بعده ، ولقد سلك فج الرّوحا سبعون ألف نبيّ حجاجاً عليهم ثياب الصّوف
مخطمين أبلهم
الصفحه ٢٠٥ : إسرائيل ، رفعه إلى النبيّ صلّى الله عليه وآله قال : قال الله عزّ وجلّ لداود عليه السلام : أحببني
وحبّبني
الصفحه ٢٦٦ : بعضهم : هو عبد الله
ونبيُّه ، وقالت اليهود : بل هو ابن الهنة ويقال للنّخلة الّتي أنزلت على مريم :
العجوة
الصفحه ٢٧٤ : مرّوته (١).
٣٣٠ ـ وقال قال النّبي صلّى الله عليه وآله : مرّ
أخي عيسى عليه السلام بمدينة ، فاذا وجوههم
الصفحه ٣٤٤ : .
وسمع بهم رسول الله صلّى الله عليه وآله فخرج إليهم
، وبعد أن أشار سلمان الفارسي أن يصنع خندقاً ، قال