الصفحه ٣٧٢ : صلّى الله عليه وآله : أنّ
لله تبارك وتعالى مائة ألف نبيّ وأربعة وعشرين ألف نبي ، أنا سيدهم وأفضلهم
الصفحه ٥٠ : قدميه حيث خطا عمران (٦) ، وما بين القدم
والقدم صحارى (٧) ليس فيها شيء ، ثم جاء إلى البيت فطاف به
الصفحه ٥٩ : بعده (٤).
٣٥ ـ وبهذا الاسناد عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي
بصير ، عن أبي عبد الله عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٦٦ : الله في ولده ، ومن يتّخذه يتوارثونها عالم
بعد عالم ، وكانوا يفتحون الوصيّة كلّ سنة يوماً فيحدّثون أنّ
الصفحه ١١٤ : سبعة أعنز ، وكان
ذلك أصل ماله ، فنشأ وتكلّم بالعربيّة وتعلّم الرّمي ، وكان اسماعيل صلوات الله عليه بعد
الصفحه ١٤٧ :
قبل بني إسرائيل وبعد إبراهيم صلوات الله
عليه من نسل اولئك الرّهط ، فبعث الله شعيباً إلى أهل مدين
الصفحه ١٧٤ : بعدي وأنّه لأمير المؤمنين وخير
الوصيّين من نازعه نازعني ، ومن ظلمه ظلمني ، ومن برّه برّني ، ومن جفاه
الصفحه ٢٠٢ : : « وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ » (١) قال : هي الدّرع. والسّرد
: تقدير الحلقة بعد الحلقة (٢).
٢٦٠ ـ وعن ابن
الصفحه ٣٦٨ : عبد الله الكوفي ، حدّثنا موسى بن عمران النّخعي ، حدّثنا عمّي الحسين بن يزيد ، عن
الحسن بن علي بن أبي
الصفحه ٣١٧ : بعد أبي طالب بثلاثة أيّام ، فسمّي
رسول الله صلّى الله عليه وآله ذلك العام عام الحزن ، فقال : ما زالت
الصفحه ٨٧ : ويكون نجاةً فيما بين قبض النّبيّ وبعث النّبيّ
الآخر ، ولم أكن أترك النّاس بغير حجّة ، وداع (١) إليَّ
الصفحه ٩٦ :
الّذي ذكره الله في كتابه ـ كان أهله أهل بدو وأصحاب شاة وغنم ، فبعث الله تعالى إليهم صالح النّبي رسولاً
الصفحه ٢٤٨ : يوشع بن نون بوّأ بني إسرائيل الشّام بعد موسى عليه السلام
وقسّمها بينهم ، فصار منهم سبط ببعلبك بأرضها
الصفحه ٢٨٠ :
يسلم على يد ذلك النبيّ عليه السلام خرج ما
في النّوى من فيه حلواً ، وكلّ من نوى أن لا يؤمن خرج ما
الصفحه ٥٥ : آدم في الأرض ، ثمّ وراه بعده يافث ، فلمّا أدركا وأراد الله أن يبلغ
بالنّسل ما ترون أنزل بعد العصر يوم