الصفحه ١٣٤ :
هو يقرؤك السّلام ويقول لك : إنّ وديعتك عند الله لن تضيع.
قال : فمضى الاعرابي حتى انتهى إلى الموضع
الصفحه ١٩٥ :
البشر ، فانّه من أحسن خلقه أحبّه الأخيار وجانبه الفجّار ، واقنع بقسم الله لك يصفُ عيشك ،
فإِن أدرت أن
الصفحه ٢٦١ : ء أسماء أهل زماننا.
فقال الملك : هل لك في هذه المدينة دار ؟ قال : نعم
اركب أيّها الملك معي ، قال : فركب
الصفحه ٢٧٢ : فاعلم أنّه ذنب ذكرتَهُ فاستغفر الله منه ، وإن قيل فيك ما ليس فيك فاعلم أنّها حسنة كتبت لك
لم
الصفحه ٣٣٧ : وقال : اخرج عن مكّة يا محمّد ، فليس لك بها ناصر بعد أبي طالب ، فخرج رسول الله صلّى الله عليه وآله وأقبل
الصفحه ٣٤٢ : غضب انحدر من وجهه وجبهته مثل اللّؤلؤ من العرق ، فنظر
فاذا عليّ إلى جنبه ، فقال : ما لك لم تلحق ببني
الصفحه ٣٥٦ : ؟
فقالوا ولم يبدوا هنـاك التّعاديا
: إلهـك مولانا وأنـت وليّـنا
ولـن تجدن منّا لك
الصفحه ٣٦٤ :
وعلامتان ، وله سيف مغمد ، فاذا حان وقت
خروجه قال : يا وليّ الله ، لا يحلّ لك أن تقعد عن أعدا
الصفحه ٣٥٩ :
تعلم أنّا نغلب عليه فأوص بنا فقال صلّى
الله عليه وآله : أنتم المستضعفون من بعدي وأصمت (١) ونهض
الصفحه ١٧٦ : جعفر بن محمّد بن عمارة ، عن أبيه
قال : قال الصّادق عليه السلام : إنّ يوشع بن نون قام بالأمر بعد موسى
الصفحه ٢٠٠ : ومشوا معه ، فانتهى إلى الشّجرة فنادى يا فلان فقال : لبّيك يا نبيّ
الله قال : من قتلك ؟ قال : فلان
الصفحه ٢٥٣ : لم يسمعه ، فقال للملك الموكّل به : ما هذا الصّوت قال : هو يونس النّبي عليه
السلام في بطن الحوت ، قال
الصفحه ٢٧١ : (٢) إنّي خلقتك من غير
فحل آيةً للعالمين ، أخبرهم آمنوا بي وبرسولي النّبي الأُمّي نسله من مباركة ، وهي مع
الصفحه ٢٨٨ : ربّ العالمين ، ومحمّد رسول الله سيّد النّبيّين ، وعليٌّ وصيّه
سيّد الوصيّين (١).
٣٥٥ ـ وقال الصّادق
الصفحه ٢٩٦ : وهو يريد زيارة ابن عم له ، وواقعني
فانا حامل منه ، فقال الاعرابي : ويحكم النّبيّ هذا أم هذا ؟ فقيل