الصفحه ٥١ : ، عن عمر بن الخطّاب قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله :
لمّا أكل آدم عليه السّلام من الشّجرة رفع
الصفحه ٥٢ : ، محمّد نبيّ الرّحمة ، وعلي مفتاح الجنّة. والسّطر
الثّاني : آليت على نفسي أن أرحم من والاهما ، وأعذّب من
الصفحه ١٠٤ : أورمة ، حدّثنا الحسين بن علي ، عن
عمر ، عن أبان ، عن حجر ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : خالف
الصفحه ٣٠٨ : حاتم ، حدّثنا عمر الأودي ، حدّثنا ورفع عن سفيان ، عن حبيب بن
أبي ثابت ، عن أبي البختري قال : قال عمّار
الصفحه ٣١١ : الزّهري ، عن سالم بن
عبد الله ، عن ابن عمر قال : كنّا جلوساً عند رسول الله صلّى الله عليه وآله إذ
دخل
الصفحه ٣٣٢ :
فصل ـ ٨ ـ
٤١٢ ـ ذكر عليّ بن إبراهيم أنّ سعد بن زرارة وذكوان
خرجا إلى عمرة رجب ، وكان
الصفحه ٣٤٨ : لمّا صالح قريشاً عام الحديبيّة ، دخلت خزاعة في حلف النبيّ ودخلت
كنانة في حلف قريش ، ولمّا مضت سنتان قعد
الصفحه ٣٦٠ : (١) ، فقال عليّ عليه
السلام : إن الله تعالى لم يقبض نبيّه في مكان إلّا ورضيه لمضجعه ، فرضى النّاس أن يدفن في
الصفحه ٣٥٨ : تضلّوا بعده أبداً ، فقال عمر ، لمن قام يلتمس الدّواة والكتف : ارجع فإِنّه يهجر. فلمّا أفاق ، قال بعضهم
الصفحه ٨٦ : ، عن ابن عباس رضي الله عنه قال : قال إبليس لنوح صلوات
الله عليه : لك عندي يد عظيمة سأعلّمك خصالاً قال
الصفحه ١٩١ : وإنّما اليقظة بعد النّوم بمنزلة البعث بعد الموت.
وقال : قال لقمان عليه السلام : يا بنيّ لا تقترب
فيكون
الصفحه ٤٦ : برجلك حيث أظلّك هذا الغمام فأنّه قبلة لك ولاخر عقب من ذريتك فخطّ هناك آدم برجله فانطلق به
إلى منى فأراه
الصفحه ٩٧ :
أولئك القوم ، وحدث نسل بعد ذلك أطاعوا الله في الظاهر ونافقوه في الباطن وعصوا بأشياء
شتّى ، فبعث الله من
الصفحه ١١ :
الكتاب الّذي بيدك. الحديث الأوّل من الباب الثّاني في نبوة إدريس.
وبعد استعراض هذه القرائن الخمس مضافا
الصفحه ٣٩ : يوم القيامة لا يفترون ، الليل والنهار عندهم سواء.
قال : إنّ الله (٢) أحبّ أن يخلق خلقاً
، وذلك بعد