الصفحه ٢٧٠ :
كنعان بابن لها مُزمنٌ (٢) ، فقالت : يا نبيّ الله ابني هذا زمن ادع الله له قال : إنّما أمرت ان أُبرئ زمني
الصفحه ٣٠٩ : : إنّ فلاناً وفلاناً وفلاناً وفلاناً قد قعدوا لك على العقبة لينفروا
ناقتك ، فناداهم رسول الله صلّى الله
الصفحه ٢١٣ : تعالى جلّ شأنه قصّته على نبيّه ليصبر على الأذى ، كما صبر الأنبياء عليهم السّلام
على البلاء (١).
٢٧٧
الصفحه ١٤٥ :
شعيب ، ونادى مثل ندآء شعيب صلوات الله عليه
، وهذا رجل ما بعده ، فارفضوا السّلطان وأطيعوني وأخرجوا
الصفحه ٢٨٦ : الله الوفي ، حدّثنا موسى بن عمران النّخعي ، حدّثنا إبراهيم بن الحكم ، عن عمرو بن جبير ، عن
أبيه ، عن
الصفحه ٣٤١ :
: لا ، ذلك شيء أعطانا الله منك ففدى نفسه بمائة أوقية ، وذلك قوله تعالى : « يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل
الصفحه ٣٥٣ : عمرة القضاء. ثمّ
فتح مكّة. ثمّ غزوة حنين. ثمّ غزوة الطّائف. ثمّ غزوة تبوك.
قاتل منها في تسع غزوات
الصفحه ٢٤٢ :
٢٤٨ ـ وبالإِسناد المذكور ، عن الحسن بن محبوب ، عن
عمر بن يزيد عنهما صلوات الله عليهما في قوله
الصفحه ٣٥٧ : الامارة ، ويستوثق الأمر لأهل بيته لعليٍّ ومن بعده (٣).
فصل ـ١٣ ـ
٤٣٣ ـ ولمّا أحسّ النبيّ صلّى الله
الصفحه ١٤٢ : أوّل من
عمل المكيال والميزان شعيب النّبي عليه السّلام عمله بيده ، فكانوا يكيلون ويوفون ، ثمّ
إنّهم بعد
الصفحه ٢١٨ : سكن الدّم.
وفي خبرٍ آخر : إنّ هذه البغيّ كانت زوجة ملك جبّار
قبل هذا الملك وتزوّجها هذا بعده ، فلمّا
الصفحه ١٨٩ : العقرقوفي ، قال : قال ابوعبد الله عليه السلام : إنّ إسماعيل نبيّ الله
وعد رجلاً بالصّفاح ، فمكث به سنة
الصفحه ٢٢٩ : واستأمر فيها دانيال ، فقال : انّ هذه
الآنية طاهرة مقدّسة صُنعها للنبيّ ابن النبيّ الّذي يسجد (١) لربّه عزّ
الصفحه ٣١٢ : نبيّه خيبر أصابه حمار أسود ، فكلّم النبيّ
الحمار فكلّمه.
وقال : أخرج الله من نسل جدّي ستّين حماراً لم
الصفحه ٢٥٥ : : فكيف علمتم أنّي وصيّ النّبي صلّى الله عليه
وآله ؟ فقالوا : إنّه ضرب على آذاننا أن لا نكلّم إلّا نبيّاً