الصفحه ٣١٥ : ، فشكا إلى
النّبي صلّى الله عليه وآله العطش ، فدعا النّبيّ صلّى الله عليه وآله بطشت وغسل رجليه وأمر
الصفحه ٣٢٣ : ء بنت عميس بالحبشة عبد الله بن جعفر (٢).
٤٠٣ ـ وقال ابوطالب : يخصّ النّجاشي على نصرة
النّبيّ وأتباعه
الصفحه ٣٤٠ : اللَّـهِ » (٢) وكانت هذه قبل بدر
بشهرين (٣).
٤١٧ ـ ثمّ كانت غزوة بدر الكبرى ، وذلك أن النبيّ صلى
الله
الصفحه ١٧ : المريد وشمس المجالس ، فارسي في قصة النبي يوسف ، لخواجه عبدالله الانصاري ، الذريعة ٢ / ٣٦٨.
٨ ـ الانهار
الصفحه ١٩ : ٤ / ٤٧٤ ـ ٤٧٥.
٤١ ـ جامع مصائب الانبياء ، حتّى النّبي الخاتم
الصفحه ٢٠ :
عليهم السلام مع بسط القول في مقتل النبي يحيى ، للشيخ عبدالنبي البحراني.
الذريعة
الصفحه ٢٩ : في ٢٧ نبيّ.
١٦٥ ـ كامل ابن أثير ، مطبوع.
١٦٦ ـ كمال الدين وتمام النعمة ، له كذلك.
١٦٧ ـ مروج
الصفحه ٤١ : ) تحت الرقم : (٥) ، ونبّه على جملات من
أوائل الخبر أيضاً في الجزء (٥٩ / ٢٥٢).
(١) في ق ٢ : لما خلق
الصفحه ٦٧ : السّلام يقول في مسجد
النّبي صلى الله عليه وآله وسلم : إنّ إبليس اللّعين هو أوّل من صوّر صورةً على مثال آدم
الصفحه ٧١ :
٥١ ـ وذكر وهب أنّ ابن عباس أخبره أنّ جبرئيل وقف
على النبيِّ صلوات الله عليه وآله وعليه عصابة خضرا
الصفحه ٧٧ : رضي الله عنه قال : كان إدريس النّبيّ صلوات الله عليه يسيح
النّهار ويصومه (٧) ، ويبيت حيث ما جنّه
الصفحه ٨٠ : صخرة خضراء
فيها صورة وجوه النّبيين ، وفيه مناخ الرّاكب ـ يعني : الخضر عليه السلام ـ ثمّ
قال : لو أنّ
الصفحه ٩٤ : في كتابه
المنزل على نبيّه محمّد صلّى الله عليه وآله ، قال معاوية : حدّثنا بحديثها.
فقال : إنّ عاد
الصفحه ١٤١ : نبيّ الله ، فعنفتموهُ حتّى أظهر من
عبادة ربّه ما كان يسرّه ، فعند ذلك دعا ربّه وقال : « رَبَّهُ أَنِّي
الصفحه ١٤٣ : ، وإذا في ثوبه مكتوب : أنا
شعيب بن صالح رسول رسول الله شعيب النبي عليه السّلام إلى قومه (١) فضربوني