الصفحه ١٨١ :
الحسن بن محبوب ، عن عمر بن يزيد ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إنّ رجلاً كان في بني إسرائيل قد دعا
الصفحه ٢٠٣ : ممّا قالوا ، ألم ينسبوا مريم بنت عمران إلى الزّنا ؟ ألم ينسبوا
نبيّنا صلوات الله عليه إلى أنّه شاعر
الصفحه ٢١٦ : أَيَّامٍ إِلَّا رَمْزًا » سورة آل
عمران : (٤١). « ثَلَاثَ لَيَالٍ سَوِيًّا » سورة مريم : (١٠).
(٤) بحار
الصفحه ٢٢٨ : مسخه الله في آخر عمره بعوضة ، فأقبل يطير حتّى دخل بيته ، فحوّله
الله إنساناً فاغتسل بالماء ولبس المسوخ
الصفحه ٢٤٤ : منّي بنفسي وأسألك أن تؤخّر عنّي الموت ، وتنسأ لي في عمري ، وتستعملني
بما تحبّ وترضى
الصفحه ٣٢٨ : : موسم العمرة في رجب ، وموسم
الحج في ذي الحجّة ، فكان إذا اجتمعت المواسم يخرج بنو هاشم من الشّعب
الصفحه ٣٣٤ : التّيهان (وكان
رجلاً من اليمن حليفاً في بني عمرة بن عوف) وأسيد بن حصين ، وسعد بن خيثمة.
فلمّا اجتمعوا
الصفحه ٧٦ :
إدريس النّبيّ ، وخرجت ونادت في القرية
بأعلى صوتها : إبشروا بالفرج قد دخل إدريس عليه السلام قريتكم
الصفحه ٢٣٥ :
والزّنج قتال شديد ، ويكثر نبات الأرض بالمشرق.
وإذا انكسفت في ذي القعدة ، فانّه يكون مطر كثير
متواتر
الصفحه ٢٣٦ : دانيال النّبي عليه
السلام يجري مجرى الملاحم والحوادث في الدّنيا وعلاماتها (٢).
وقد قال النبيّ صلّى الله
الصفحه ٢٤٦ :
ففعل النّبي ذلك فقال الملك : ما أعرف في
النّاس هذا ، فقال : إن بذلت العطيّة وجدت البغية قال
الصفحه ٢٤٩ :
عليه وهمّوا بتعذيبه وقتله ، فهرب منهم ، فلحق
بأصعب جبل ، فبقي فيه وحده سبع سنين ، يأكل من نبات
الصفحه ٣٠٠ : من توصي بي.
قال : لا أعلم أحداً على مثل ما كُنّا عليه ولكن قد
أظلّك زمان نبيّ يُبعث من الحرام
الصفحه ٣٠٢ :
سأل عنه النّاس اليوم ، قد أظلّك نبيٌّ يخرج عند هذا البيت بهذا الحرم يبعث بذلك الدين
، فقال الراوي : يا
الصفحه ٣١٤ : سليم ، يعني : أمّه على شيءٍ صنعته ، وهو مدّ من
شعير طحنته وعصرت عليه من عكّة كان فيها سمن ، فقام النبيّ