الصفحه ١٨٥ : ، فدعا الأغنياء وترك الفقراء ، فكان إذا جٰاء الفقير قيل لكلّ
واحد منهم : إنّ هذا طعام لم يصنع لك ولأشباهك
الصفحه ١٩٢ : لقمان هل لك أن يجعلك
الله
_________________________________
(١) في البحار : ما أوتي لقمان
الصفحه ١٩٨ : لك
_________________________________
(١) بحار الانوار (١٤ / ٣٤ ـ ٣٥) ، برقم : (٥) عن
أمالي
الصفحه ٢٠٤ : هذا ؟ فقال : نعم إنّي أُمرت بقبض روحه إلى سبعة
أيّام في هذا الموضع ، فرحمه داود ، فقال : يا شابّ هل لك
الصفحه ٢١٧ : بنيَّ فابك وحقّ لك أن تبكي(١).
فصل ـ ١ ـ
٢٨٤ ـ وباسناده عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن
هشام بن
الصفحه ٢٢٤ : قال : فكذبوك وضربوك ؟
قال : نعم. قال : لبئس القوم قوم ضربوا نبيّهم ، وكذّبوا رسالة ربّهم ، فهل لك أن
الصفحه ٢٥٢ : أوحى
الله تعالى إليها : إنّي لم أجعله لك رزقاً ، فلا تكسري له عظماً ولا تأكلي له لحماً
الصفحه ٢٨٥ : : كنت أرعى غنيمة أهلي ، وكان محمّد صلّى الله عليه
وآله يرعى أيضاً ، فقلت : يا محمّد هل لك في فخ
الصفحه ٣٠١ : الخبر فرفع مولاي يده فلكمني (١) ، فقال : ما لك
ولهذا ، أقبل على عملك.
فلمّا أمسيت وكان عندي شيء من
الصفحه ٣٠٤ : لك محمّد بن عبد الله : تبيعيننا هذا الغلام ، فدخلت وقلت لها : ما قال فقالت : لا أبيعكه إلّا
بأربعمائة
الصفحه ٣١٩ : يكون لك ابناً وتدفع إلينا محمّداً لنقتله ، فقال ابوطالب
: ما أنصفتموني تسألوني أن أدفع إليكم ابني
الصفحه ٣٣٨ : لنطلب منك الهدنة على أن لا نكون لك ولا عليك ، فأجابهم رسول الله صلّى الله عليه وآله
إلى ذلك ، وكتب بينهم
الصفحه ١٥٠ : تزالون فيه حتّى يجيء الله بغلام من
ولد لاوي بن يعقوب اسمه : موسى بن عمران غلام أدم جعد ، فبيناهم كذلك إذ
الصفحه ٢٩٨ : ، ثمَّ قال : صارعني فان أنت صرعتني فلك عشرة من غنمي ، فأخذه النّبي صلّى الله عليه وآله وصرعه وجلس على
الصفحه ٢٨٣ :
فقال عيسى عليه السلام : اللّهمّ اسقني منها. قال :
حرام هي يا عيسى أن يشرب أحدٌ من النّبيّين منها