الصفحه ١٧٦ : البحار : وأسر صفراء بنت شعيب. والنّسخ
الخطيّة خالية من قوله : بنت شعيب.
(٥) في البحار : الى أن نلقي نبي
الصفحه ٥١ : (٦).
_________________________________
(١) بحار الانوار (١١ / ١٢٦ ـ ١٢٧) ، برقم (٥٧).
(٢) في ق ٢ : العبيدي.
(٣) في البحار : الى زيد بن أسلم
الصفحه ٢٥٤ : : (٧).
(٥) في البحار : إلى البقيع. وفي إثبات الهداة :
إلى الثّنيّة.
الصفحه ٦٨ :
_________________________________
(١) في ق ١ وق ٥ : وحجبا.
(٢) في ق ٢ : عنهم.
(٣) في ق ٤ : حجر جزع ، وفي البحار : إلى حجر أبيض
الصفحه ٣٤٧ : الانوار (٢١ / ٢٢) عن أعلام الورى ص (٩٩ /
١٠٠).
(٤) في البحار : جعفر الى النبي.
(٥) في ق ٣ : حيّ.
الصفحه ٣٤٢ :
_________________________________
(١) في البحار : أمّا لا فاكفني.
(٢) في البحار : سبعون رجلاً ... إلى غير ذلك من
اختلافات جمّة في نهايات
الصفحه ١٦٥ : : بالاسناد إلى
الصّدوق عن ابن المتوكّل عن الحميري عن أحمد بن محمّد ....
(٦) في ق ٢ وق ٣ والبحار : فناجى
الصفحه ٤٩ : ، فلمّا رآى عرفه (٣) ، فاكبّ عليه وقبّله
، ثمّ أقبل به فحمله إلى مكّة ، فربما أعيى من ثقله ، فحمله جبرئيل
الصفحه ١٥ : في البحار فسبرناها دقيقا من أوّل
أجزائها المائة وعشرة إلى آخرها مضافا إلى الجزء الثّامن من طبعها
الصفحه ١٦٦ : الفقيه في الطّريق الى
الحسين بن سعيد الأهوازي.
(٣) بحار الانوار (١٣ / ٣٤٢) ، برقم : (١٩) و (٧٣ /
١٤٢
الصفحه ٢٧٤ : مرّوته (١).
٣٣٠ ـ وقال قال النّبي صلّى الله عليه وآله : مرّ
أخي عيسى عليه السلام بمدينة ، فاذا وجوههم
الصفحه ٣٤٣ :
يديه براية المهاجرين حتّى انتهى إلى حمراء
الأسد ، وكان أبوسفيان أقام بالرّوحاء وهمّ بالرّجعة على
الصفحه ١٦٢ : الى موسى صلوات الله عليه أنّه ما يتقرّب إليّ عبد بشيء أحبّ إليَّ
من ثلاث خصال ، فقال موسى : وما هي يا
الصفحه ١٨٥ : فلا يشترى بشيءٍ فجاء إلى البحر فاذا هو بصيّاد قد اصطاد سمكاً كثيراً فأعطاه الغزل وقال : انتفع
في شبكتك
الصفحه ١٨٦ : بن الحسن رفعه قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : انتحوا مصر ولا تطلبوا
المكث فيها ولا أحسبه