الصفحه ١٤٠ : أتى إلى أصحاب له كانوا
رهباناً في الجبال ، فقال لهم : مرّوا بنا إلى هذا العبد المبتلى نسأله عن بليّته
الصفحه ٢٠٠ : يقوم إلى المستعدي فيضرب عنقه
، ففعل فاستعظمت بنو إسرائيل ذلك ، وقالت : رجل جاء يتظلّم من رجل ، فأمر
الصفحه ٢٤٠ : ، فقام حيّاً سويّاً بقدرة الله.
وانطلق جرجيس إلى الملك ، فلمّا رآه النّاس عجبوا
منه ، فجاءته امرأة
الصفحه ٢٩٠ :
_________________________________
(١) بحار الانوار (١٧ / ٣٣٥ ـ ٣٣٩) ، برقم : (١٦)
عن التّفسير المنسوب إلى الامام العسكري عليه السلام مع
الصفحه ٥٩ : (١) ، قال : يا هبة الله
قال : لبيك قال : انطلق الى جبرئيل فقل : إنّ أبي آدم يقرؤك السّلام ويستطعمك من طعام
الصفحه ٦٢ : الصادق صلوات الله
عليه قال : أوحى الله تعالى إلى آدم صلوات الله عليه : أنَّ قابيل عدوّ الله قتل أخاه
الصفحه ١٠٠ :
إلى بعض ، ولهم أنهار جارية وفواكه وأعناب ،
وكانت قراهم فيما بين المدينة على ساحل البحر الى الشام
الصفحه ١٠٨ :
الملك معه يتّبعه ويمشي خلف إبراهيم عليه
السلام إعظاماً له ، فأوحى الله تعالى إلى ابراهيم عليه
الصفحه ١٢٥ : إلى من أساء اليهم ، ويستغفرون لمن سبَّهم ، ويصلون أرحامهم ، ويؤدّون أمانتهم ، ويصدقون ولا يكذبون
الصفحه ١٤٢ : السّطر (١٨) إلى
آخر الصّفحة.
(٤) بحار الانوار (١٢ / ٣٨٢) ، برقم : (٦) والآية
في سورة الاعراف : (٧٨).
الصفحه ١٧٩ : مدلّ بعملك ، إنّ المدلّ بعمله ما يصعد منه شيء وقال رسول الله صلّى الله عليه وآله : حدّثوا عن بني
الصفحه ٢١٧ : سالم (٢) ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إنّ زكريّا كان خائفاً ، فهرب فالتجأ إلى شجرة ، فانفرجت
له
الصفحه ٢٣٠ : ، وطرح معه السّباع لتأكله ، فلم تدن إليه.
فأوحى الله تعالى جلّت عظمته إلى نبيّ من أنبيائه عليهم
السلام
الصفحه ٤٢ : ء الرّجال. وقيل : أديم الأرض أدنى الأرض الرّابعة إلى اعتدال ، لأنّه خلق وسط الملائكة
الصفحه ٦٠ : ، فلما قتل ابن آدم أخاه نفرت وفزعت ، فذهب كلّ شيء إلى شكله (٥).
فصل ـ ٨ ـ
٣٩ ـ وباسناده عن الصّفار