الصفحه ١٢٣ : إلى أن بلغ رجلاً ، وكان رآى في المنام أنه دنى من الشمس فأخذ بقرنها في شرقها وغربها ، فلمّا قصّ رؤياه
الصفحه ٢٠٨ : الشّامات إلى بلاد إصطخّر (١).
٢٧١ ـ وبإسناده عن زيد الشّحام ، عن أبي عبد الله عليه
السلام في قوله تعالى
الصفحه ٢٦٧ : ... إلى آخره.
(٢) الزّيادة من البحار.
(٣) بحار الانوار (٢ / ٣١٦ ـ ٣١٧) ، برقم : (١) عن
المعاني
الصفحه ٣٣١ :
البلاء على رسول الله صلّى الله عليه وآله
فعمد لثقيف بالطّائف رجاء أن يؤووه ، فرضخوه بالحجارة
الصفحه ٤٨ : عام
ما ينظر إلى حوّا ولقد بكى على الجنّة حتّى صار على خدّيه مثل النّهرين العظيمين من
الدّموع ثمّ أتاه
الصفحه ٧٩ :
_________________________________
(١) في ق ١ : ودله.
(٢) في ق ٣ : الى ان كان.
(٣) في ق ٤ والبحار : بوحيي.
(٤) في ق ٤ : اعتوضه
الصفحه ٨٩ : طويلاً يدعوهم إلى الله ، وينهاهم عن الشّرك
بالله تعالى وظلم النّاس ، ويخوّفهم بالعذاب فلجّوا ، وكانوا
الصفحه ١٤٣ : .
_________________________________
(١) في البحار : أنا شعيب بن صالح رسول رسول الله الى
قومه.
(٢) بحار النوار (١٢ / ٣٨٣) ، برقم
الصفحه ١٤٥ : إليه بالسّوق فاقضوا حاجته ، وإلّا لم آمن والله عليكم الهلكة ، قال
: ففتحوا الباب وأخرجوا السّوق إلى أبي
الصفحه ١٦٣ : بك الغنى عنه ، ولا تنظر عيناك إلى كلّ مفتون فيها مأكول إلى نفسه ، واعلم
أنّ كلَّ فتنة بذرها حبّ
الصفحه ١٧٢ : بهم موسى عليه السلام إلى الأرض المقدّسة ، قال لهم : ادخلوا فأبوا
أن يدخلوها ، فتاهوا في أربعة فراسخ
الصفحه ١٧٥ : موسى إلى بني إسرائيل ، فأعلمهم أنّ الله قبض
هارون ورفعه إليه ، فقالوا : كذبت أنت قتلته ، فشكى موسى عليه
الصفحه ٢١٦ : أَيَّامٍ إِلَّا رَمْزًا » سورة آل
عمران : (٤١). « ثَلَاثَ لَيَالٍ سَوِيًّا » سورة مريم : (١٠).
(٤) بحار
الصفحه ٢٢٩ : ، فعمل في كلّ عمل سوءً حتّى عجّب الأرض منه إلى الله تعالى جلّت
عظمته فبينا هو في عيد إذا بكفّ ملك يكتب
الصفحه ٢٥٣ : معلوم ولذا ضرب عنه صفحاً في البحار وإنّما فسّر كلامه صلّى الله عليه وآله بما يصحّ
تفسيره وتأويله به