الصفحه ١٧٤ : الله عليه وآله : لكلّ أمّة صدّيق وفاروق وصدّيق هذه الأمّة
وفاروقها عليّ بن أبي طالب ، انّ علياً سفينة
الصفحه ٢٠٢ : ، وإنّ رجلاً أودع رجلاً جوهراً ، فجحده إيّاه فدعاه إلى السّلسلة ، فذهب
معه إليها وقد أدخل الجوهر في قناةٍ
الصفحه ٣٦٩ : ، عن أبيه العباس بن عبد المطّلب
أنّ النبيّ صلّى الله عليه وآله قال : يا عمّ يملك من ولدي اثنا عشر خليفة
الصفحه ٨٢ : فار ، فقام
إليه فختمه [ بخاتمه ] (٣) فقام الماء فأدخل من أراد أن يدخل ثمّ أتى إلى
خاتمه فنزعه وقال
الصفحه ١٥٣ :
أمراً يستبين (١) به هذا الغلام ادع
بجمرة ودينار فضعهما بين يديه ففعل ، فأهوى موسى الى الجمرة ووضع
الصفحه ١٨١ : يأتيه إذا أدرك الفرخان فيأخذ الفرخين ، فشكى ذلك الورشان إلى الله تعالى فقال :
إنّي سأكفيكه قال : فأفرخ
الصفحه ١٨٩ : إلى السّحر ثمّ دعا ، قال يا فَضل : انّ أفضل ما دعوتم الله بالأسحار
قال الله تعالى : « وَبِالْأَسْحَارِ
الصفحه ١٩١ : ) ، برقم : (١١)
وصدره ، إلى قوله : بعد الموت في الجزء (٧ / ٤٢) ، برقم : (١٣).
(٥) بحار الانوار (١٣ / ٤١٢
الصفحه ٢٧٨ : : سمعت الرّضا عليه السلام يقول عن آبائه عليهم السلام : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : لم يبق من
الصفحه ٤٣ : : أولاهن يوم لعن
، ويوم أهبط (٦) الى الارض ، وحين بعث محمّد صلّى الله عليه وآله وسلّم على فترة من الرّسل
الصفحه ٥٢ : عليه وآله : لمّا
أن خلق الله تعالى آدم وقفه بين يديه فعطس ، فالهمه الله أن حمده ، فقال : يا آدم
حمدتني
الصفحه ٨١ :
حوائجه ورفعه يوم القيامة مكاناً علياً إلى
درجة إدريس وأجير (١) من مكروه الدّنيا
ومكائد أعدائه
الصفحه ١٦٠ : البقرة لك بما صنعت وكانت بقيّة كانت لهم ، فقال رسول الله صلّى
الله عليه وآله : انظروا ماذا صنع به البرّ
الصفحه ١٩٣ : ق ١ وفي غيره من النّسخ والبحار : أن
تدنّسها وما في المتن أسرع إلى الفهم العرفي.
الصفحه ٩١ : الله عليه إلى
نخيلة (٣) فإذا أناس من اليهود معهم ميّت لهم ، فقال أمير المؤمنين للحسن صلوات الله عليهما