الصفحه ١٧٣ :
نون ، ففتحها مدينة مدينة حتّى انتهى الى البلقاء ، فلقوا فيها رجلاً يقال له : بالق ، فجعلوا
يخرجون
الصفحه ١٨٢ : ، فلمّا توفّي قال الكبير : أنا ذلك الواحد ، وقال الاوسط :
أنا ذلك ، وقال الأصغر : أنا ذلك ، فاختصموا إلى
الصفحه ٢١٢ : يلتفت إلى
_________________________________
(١) كذا في النّسخ والمورد الأوّل من البحار وفي
الصفحه ٢١٤ : آل عمران : (٣٥).
(٣) سورة آل عمران : (٣٦).
(٤) بحار الأنوار (١٤ / ٢٠٣) ، برقم : (١٥).
(٥) في
الصفحه ٢٤٦ : : فبعث الملك بالرّسل في ذلك ، فوجدوا جنيناً بين أبويه محتاجين ، فأرغبهما
في العطيّة ، فانطلقا بالصّبي إلى
الصفحه ٢٥٨ :
فضّة مملوّ من ماء الورد ، وفي يد الآخر طائر
أبيض له منقار أحمر ، فاذا نظر الملك إلى ذلك الطّائر
الصفحه ٢٨٣ : حتّى يشرب النبيّ الاُميّ ، وحرام على الامم أن يشربوا منها
حتّى تشرب أمّة ذلك النبيّ ، أرفعك إليَّ ثمّ
الصفحه ٣٠٢ : : ائت غيضتين (٢) من أرض الشّام ، فانّ
رجلاً يخرج من إحديهما إلى الاُخرى في كلّ سنةٍ ليلةً يعترضه ذووا
الصفحه ٣١٥ : ، فشكا إلى
النّبي صلّى الله عليه وآله العطش ، فدعا النّبيّ صلّى الله عليه وآله بطشت وغسل رجليه وأمر
الصفحه ٣٤٦ :
الله عليه وآله فمسح الغبار من وجهه ، فقال
له جبرئيل : رحمك ربّك وضعت السّلاح ولم تضعه أهل السّما
الصفحه ٣٥٠ :
وأتى رسول الله صلّى الله عليه وآله البيت ، وأخذ
بعضادتي الباب ثمّ قال : « لا إله إلّا الله ، أنجز
الصفحه ٤٥ :
عليه وآله) وأنا الأعلى وهذا عليّ (عليه
السّلام) وأنا الفاطر وهذه فاطمة (عليها السّلام) وأنا ذو
الصفحه ٩٨ : ، فأخرجها لهم كما طلبوا منه.
فأوحى الله تعالى إلى صالح أن قل لهم : إنّ الله
تعالى جعل لهذه النّاقة شرب يوم
الصفحه ١٣٥ : ، فلمّا مات يعقوب صلوات الله عليه حمله يوسف في تابوت
إلى أرض الشّام ، فدفنه في بيت المقدس ، وكان يوسف بعد
الصفحه ١٣٧ : بمعصيتهم عبيداً ، وجعل العبيد بطاعتهم ملوكاً.
قال لها : ما الّذي دعاكِ إلى ما كان منكِ ؟ قالت :
حسن وجهك