الصفحه ١١٢ : ، وقال :
شكى إبراهيم إلى الله ما يلقى من سوء خلق سارة ، فأوحى الله إليه : أنّ مثل المرأة مثل
الضّلع
الصفحه ١٢١ : ، فاختار الذّلول فركب الذّلول ، وكان إذا انتهى
إلى قوم كان رسول نفسه إليهم لكيلا يكذب الرّسل (٢).
١٢٢
الصفحه ١٣٨ : صدره ، قال : فسقطت لحيته على صدره فبقي
واجباً (١).
فهال ذلك فرعون وقال ليعقوب : عمدت إلى رجل أجرته
الصفحه ١٥٢ : العصٰا ، فصارت في يده فخرج بها ، فقال له شعيب : خذ
غيرها ، فعاد موسى الى البيت ، فوثبت اليه العصا ، فصارت
الصفحه ١٦٤ : آبائه عليهم الصّلاة والسّلام قال :
مرّ موسى بن عمران عليه السّلام برجل رافع يده الى السّماء يدعو
الصفحه ٢٥٧ : صلّى الله عليه وآله أنّه كان بأرض الرّوم مدينة يقال لها : اُفسوس (١) ، وكان لها ملك صالحٌ ، فمات ملكهم
الصفحه ٣٣٨ : ق ١ : الى م تدعو ؟
(٣) في البحار : الحرة. أي : أرض ذات حجارة.
(٤) بحار الانوار (١٩ / ٦٩ ـ ٧٠) عن أعلام
الصفحه ٣٢٤ :
أميّة الضّميري إلى النّجاشي في شأن جعفر بن
أبي طالب وأصحابه ، وكتب معه كتاباً :
بسم الله
الصفحه ٣٧٢ : الصّحيحة بالأسانيد القويّة
أنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله أوصى بأمر الله إلى عليّ بن أبي طالب ، وأوصى
الصفحه ٣٢٦ : أخذ جبرئيل بيدي إلى الصّخرة فأقعدني عليها ، فاذا معراج إلى
السّماء لم أر مثلها حسناً وجمالاً.
فصعدت
الصفحه ٢٠٣ : عليهم السّلام عن رسول
الله صلّى الله عليه وآله أنّه قال : من اغتاب مؤمناً بما فيه لم يجمع الله بينهما في
الصفحه ٣١٢ : أردى : أي جاء إلى البئر فأسقط نفسه فيها جزعاً حزناً على النّبي ووفاته صلّى
الله عليه وآله.
(٢) بحار
الصفحه ٨٧ : ).
(٣) في ق ٢ وق ٤ : جاء.
(٤) بحار الانوار (١١ / ٢٨٥ ـ ٢٨٦) ، برقم : (٢) عن
أمالي الصّدوق مثله. وأشار إلى
الصفحه ٢٩١ : يبكيك يا اُمّاه ؟ قالت : بكيت
لأمير المؤمنين إذ وضع رسول الله صلّى الله عليه وآله فقال في هذا المسجد
الصفحه ٢٩٦ : ) : وقال الرّاوندي : وليس ... ومثله
إثبات الهداة.
(٢) بحار الانوار (٤١ / ٢٣٠ ـ ٢٣١) ، برقم : (١). وإلى