الصفحه ٢١٢ : الله
نبيّاً ، وكان الفتى يقضي أوّل النّهار ، فقال إبليس لأتباعه : من له ؟ فقال : واحد منهم
يقال له
الصفحه ٢٣٦ : للسّلطان الظّفر بالمغرب.
وإذا انكسف في جمادي الأولى ، فانّه تهراق دماء
كثيرة بالبدو ، ويصيب عظيم الشّام
الصفحه ٣٤٣ : الغدر ، ولا يأتيكم أوّل ما يأتيكم والله إلّا رسول محمّد (٦) يأمركم عنه بالجلاء
، فأطيعوني في خصلتين لا
الصفحه ٣٥٢ : الاوّل وأنا أنقل عبارته استبصاراً للنّاظرين واستدراكاً لما فات ذكره عن الشّيخ العلامة
الرّاوندي وإخراجاً
الصفحه ٣٦٤ : والسّند بهذا العنوان فيه إشكالان :
١ ـ انّه معارض مع المذكور في كمال الدّين في
موضعين : الأوّل ـ في
الصفحه ٥ :
الباب
الأوّل :
في ذكر خلق آدم وحوّا
٣٥
الباب
الثاني :
في نبوّة إدريس ونوح
الصفحه ١٢ : ففي أصل نسخة الرّياض أو من عند بعض
المستنسخين له ، وقع سقط في أوّل سلسلة نسب هذا الرّجل والسّاقط هو ما
الصفحه ١٣ : الشّهيد. وما قاله من رواية الشّهيد (الظّاهر في الشّهيد الأوّل)
عنه ليس بثبت ، إذ من المسلّم استشهاده في
الصفحه ٣٢ : (٣).
الباب الأوّل :
في ذكر أبينا آدم عليه السّلام.
الباب الثّاني :
في ذكر إدريس ونوح عليهما السّلام
الصفحه ٣٥ :
الباب الأوّل
( في ذكر آدم عليه السّلام )
فصل ـ ١ ـ
في ذكر خلق آدم وحوّا
صلوات الله
الصفحه ٤٠ : أسكنهم.
(٧) في ق ٤ : مواردهم.
(٨) في ق ١ : فقال الله تعالى للملائكة.
(٩) والايات : الاولى والثانية
الصفحه ٤٨ : .
(٢) تقدّمت اختلافات النسخ فيه في اوّل سند من
الكتاب.
(٣) محمد بن علي بن ماجيلويه : ق ٢ و ٤.
(٤) وبيّاك
الصفحه ٥٢ : اسمهما (٥) ؟ فقال تعالى : يا
آدم انظر نحو العرش ، فاذا بسطرين من نور ، أوّل السّطر : لا إله إلّا الله
الصفحه ٥٥ :
يغشى حوّا خمسمائة سنة (١) ، ثمّ وهب الله له
شيئاً وهو هبة الله ، وهو أوّل وصي أُوصي إليه من بني
الصفحه ٥٦ : به من الجنّة.
فلمّا صاروا إلى آدم كان أوّل ما صنع شيث أن أخذ
صحيفة الوصيّة من تحت رأس آدم صلوات