الصفحه ٩٢ : تفتر عن دعائهم ، وقد وعدك أن يلقي في قلوبهم الرعب ، فلا يقدرون على ضربك بعدها ، فأتاهم هود ، فقال لهم
الصفحه ١٤٤ : إلى يثرب يأمرهم
أن لا يأذنوا لأبي في شيءٍ من مدينتهم ، ولا يبايعوه في أسواقهم ، ولا يأذنوا له في
الصفحه ١٩٥ :
وإذا سافرت مع قوم فاكثر استشارتهم ، وأكثر
التّبسّم في وجوههم ، فاذا دعوك فأجبهم ، فاذا استعانوك
الصفحه ٢٢٢ :
الباب الخامس عشر
( في نبوّة إرميا ودانيال عليهما السّلام )
٢٩٤ ـ وبالإِسناد المتقدّم
الصفحه ٢٥٩ : ومخرجاً فنزلوا عن خيولهم ومشوا على أرجلهم سبعة فراسخ
في ذلك اليوم ، فجعلت أرجلهم تقطر دماً.
قال
الصفحه ٢٦١ :
انظر أيّها الملك في أمري ما أصبت كنزاً أنا
رجل من أهل هذه المدينة ، فقال الملك : أنت من أهلها
الصفحه ٢٨٧ : حجراً بمكّة
كان يسلّم عليّ قبل أن أُبعث ، إنّي لأعرفه الآن ، ولم يكن صلّى الله عليه وآله [ يمر ] (١) في
الصفحه ٣٠٨ : :
سمعت رسول الله صلّى الله عليه وآله يقول : تقتل عماراً الفئة الباغية وقاتله في النّار
، فقال معاوية : ما
الصفحه ٣٤٨ : كتاباً (١).
٤٢٤ ـ ثمّ كانت غزوة الفتح في شهر رمضان من سنة
ثمان ، وذلك أنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٣٤٩ :
الظّهران ومعه نحو عشرة آلاف رجل ، وقد عميت
الأخبار عن قريش ، فخرج أبوسفيان في تلك اللّيلة وحكيم
الصفحه ٣٥٧ : صلّى الله عليه
وآله شكايته الّتي توفّي فيها ، وكان صلّى الله عليه وآله يقول : نفّذوا جيش أُسامة
ويكرّر
الصفحه ٣٦٢ : أن لا إله إلّا الله عند خروج نفسك.
قال اُبيّ : فما هذه النّطفة الّتي في صلب الحسين
وما اسمه ؟ قال
الصفحه ٤٥ :
_________________________________
(١) في ق ٤ : لا يأتي أحد.
(٢) بحار الانوار (٢٧ / ٥) ، برقم : (١٠). وفي ق ٣
: بهم نجى من نجى وبهم هلك من
الصفحه ١٢٥ : الكبر ، وكان عدّة ما سار في البلاد الى يوم قبضه الله تعالى خمسمائة عام
الصفحه ١٦٧ : ـ ٨ ـ
( في تسع آيات موسى
صلوات الله عليه )
١٩٥ ـ لمّا اجتمع رأي فرعون أن يكيد موسى فأوّل ما
كاده به عمل