الصفحه ١٠٣ :
فلا خلاف بين المسلمين فى ظهور المهدى
الذى يملاء الارض عدلا وانما الخلاف وقع بينهم فى انه ولد او
الصفحه ١٨١ :
ولا فى غيرهم ، لكونه
من صميم ابناء الشيعة واغنياء من الاساليب الاقتصادية التى تعرض عليهم الشيوعية
الصفحه ٥٣ : مثل كتاب
الاتقان للسيوطى (١)
ليرى فيه امثال هذه الروايات التى نضرب عنها صفحاً. وقد الف احد المصريين فى
الصفحه ١٠٦ : ، وسنن الترمذى ج٢ وابى داود باب خبر ابن صايد من كتاب الملاحم ،
وابن ماجة ج٢ ابواب الفتن باب فتنة الدجال
الصفحه ١٣٨ :
اسماء كتب الشيعة
واحداً من الالوف ، وفى اى كتاب ذكر علماء الجرح والتعديل من اهل السنة ان جميع
رواة
الصفحه ١٤٢ :
لتحقيق اغراضهم
الدنية.
ثم ان التملق لارباب السلطة ، والحكومات
كيف صار من خصائص الشيعة ، وكيف نسى
الصفحه ٤٩ :
وقال.
ان بعض هذه الروايات مشتمل على ما يخالف
القطع والضرورة ، وما يخالف مصلحة النبوة. وقال فى آخر
الصفحه ١٧٧ :
لتبقى عليهم سلطة
الاستعمار لا يحب التقريب ، وتحقق الاخوة الاسلامية بين الطائفتين ، لا يحب ان
يعيش
الصفحه ١٥٨ : واجلسها فى مجلسه (١).
وفى رواية اخرى عنها : مارأيت احداً
اشبه سمتاً ولادلا وهدياً برسول الله صلى الله
الصفحه ١٣٦ : الامور الدينية مما لا نص فيه مجتهداً كسائر المجتهدين (١).
ثم انه لم يقنع بذلك فقال : ان جميع
رواة
الصفحه ١١٥ : نهج البلاغة مما
يوافق هوى الخطيب لكان الشريف الرضى عنده من اوثق الرواة وكان كتابه عنده فى
المرتبة
الصفحه ٩٢ : الله تعالى : ان اكرمكم عند الله
اتقيكم.
واما ذكره من رواية على بن مظاهر فهى
رواية ضعيفة المتن وضعيفة
الصفحه ١١٦ :
نهج البلاغة
اما كتاب نهج البلاغة فهو [الكتاب الذى
اقامه الله حجة واضحة على ان عليا رضى الله عنه
الصفحه ١١٠ :
(١) وقوله تعالى
:
او
كالذى مر على قرية وهى خاوية على عروشها قال انى
ــــــــــــــــ
(١) سورة البقرة
الصفحه ٤٠ : العلوى فى النجف الخ.
القرآن معجزة نبينا محمد صلى الله عليه
واله وسلم الخالدة ، وهو الكتاب الذى لا