الصفحه ٧١ :
الكلام حول
احاديث المسئلة
لا نريد ان نعارض الخطيب بالمثل ، ولا
نحب نقل هذه الاخبار المطروحة
الصفحه ٧٣ : وانها مضافاً الى كونها مطروحة متعارضة
معارضة بالاخبار المتواتره القطعية.
هذا مختصر الكلام حول الاحاديث
الصفحه ٨٣ : البحث على نحو
عام ، بحيث يظهر منه ان مجرد تخريج خبر فى كتاب لا يصحح. الاحتجاج به حتى على
مؤلفه فضلا عن
الصفحه ٨٤ : حال الكتاب وقبل النظر فى سند الخبر وفى متنه وانه وقع مورد القبول عند
علمائهم وحكموا له بالصح والاعتبار
الصفحه ٦٠ : انكار كون
المعوذتين من القرآن) فاخرج احمد وابن حبان عنه انه لا يكتب المعوذتين (٢) وقال هبة الله بن سلامة
الصفحه ١٦ :
، والصدقة اصلاح ذات البين فان فساد ذات البين هو الخالقة.
وفى خبر من طرقنا انه صلى الله عليه
واله قال
الصفحه ١٣٧ : . ولو كان للخطيب ادنى خبرة بكتب الشيعة لعلم مبلغ
اعتنائهم بتحقيق حال والرواة. ولو قرء كتاب « تأسيس
الصفحه ٦٨ : البلية ان بعض من لا خبرة له
بالتاريخ ، ومصادر التشريع الاسلامى واهداف الدين القويم يحسب آراء المستشرقين
الصفحه ١٠٤ :
منها كتاب المشيخة لامام اهل الحديث
الشيخ الثقة الثبت الحسن ابن محبوب السراد الذى كتابه هذا فى كتب
الصفحه ١٩٠ : انظار الباحثين ان للايتى كتاب تاريخ موسوم بالكواكب الدرية فى تاريخ
البابية والبهائية ، وهو كتاب الف لقلب
الصفحه ١١١ : كل امة فوجاً لابد ان يكون
غير يوم القيامة وهو يوم الرجعة. واعتمدوا ايضاً فيها على روايات كثيرة منها
الصفحه ٥٤ :
صاحبه دعوى يطلب
فيها تعويضاً حكم القضاء الادارى فى مجلس الدولة برفضها
أفيقال ان اهل السنّة
الصفحه ٤٥ :
خلافه ، وهو الاليق
بالصحيح من مذهبنا ، وهو الذى نصره المرتضى ره ، وهو الظاهر فى الروايات « الى ان
الصفحه ٣٧ :
تأويل آيات
الكتاب ، وتفسيرها عند الشيعة
قال الخطيب فى ص ٨
: وحتى القرآن الذى كان
الصفحه ١١٢ : وهذا كتاب مسائل الناصرية موجود عندنا ، لم نجد فيه بحثاً عن
الرجعة.
ومما ينبغى التنبيه عليه ان القول