الصفحه ٣١ : قوله تعالى : لا
يتخذ المؤمنون الكافرين اولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله فى شىء
الا ان
الصفحه ٤٦ :
العاملى على ما حكى
عنه فى آلاء الرحمن ص ٢٦.
الصحيح ان القرآن العظيم محفوظ عن ذلك
زيادة كان او
الصفحه ٦٢ : ايها
الخطيب؟ الا تستحيى من الله تعالى؟ ما هذا المصحف الذى لم يعرفه الايرانيون ، ولم
يوجد بعد عند خاصتهم
الصفحه ٦٧ : الراجعة الى الشرق والى
الاسلام مع ان كثيرا منهم لا يريدون بالاستشراق الا الوقيعة بالمسلمين. وتتبع
عوراتهم
الصفحه ٧٠ : باستشراقهم الاسياسات
حكوماتهم ؛ ولا يطلبون الّا بقاء سيادة الغرب على الشرق ، واستعباد الامم الشرقية
سيما
الصفحه ٧٣ : الماثورة عن طرق الشيعة
فهى الا النّزر القليل منها غير مخرجة فى اصولهم المعتبرة كالكتب الاربعة ، ومطعون
فيها
الصفحه ٨١ : من دنياهم ونعتزل بديننا ولا يكون ذلك
كما لا يجتنى من القتاد الا الشوك كذلك لا يجتنى من قربهم الا
الصفحه ٨٤ : .
وثانياً ان الشيعة لا يعملون بالاحاديث
الا بعد الفحص والتنقيب عن حال رواتها ومخرجيها وبعد حصول الاطمينان
الصفحه ١٠٥ : للتفتيش عن بيت ابيه ، ولكن
ابى الله الّا ان يجرى فى حجته المهدى سنة نبيه موسى عليهما السلام وقد ورد فى
الصفحه ١٣٠ : : وانما الائمة قوام الله على خلقه
، وعرفائه على عباده ، لا يدخل الجنة الا من عرفهم ، وعرفوه ، ولا يدخل
الصفحه ١٤٤ : مدينة افتتحوها ليس الا اجمال عن تفاصيل هذه الاحوال ، فشملت
الفتنة المسلمين وممالك الاسلام فانا
لله وانا
الصفحه ١٥٢ : ذكراً ولا اثراً من مؤامرة فلا حقيقة تحت هذه
النسبة الا اذا اخذنا بقول بعض الكتاب (الكذبة اذا شاعت اصبحت
الصفحه ١٨٤ :
فسد منها الا البعد
عن الاسلام ، والمستعمر يريد هدم هذه المبانى فيجعل لاهل كل قطر تاريخا ووطنا
الصفحه ٦ : اوطاننا اعزة.
واكثر هذه المفاسد انما اتتنا من ارباب
السياسات ، ورؤساء الحكومات الذين لم يكن لهم هم الّا
الصفحه ٧ : بلادنا الا بما اوقعوا بيننا من التفرق والتشتت ، وبما
بذلوا من القناطير المقنطرة من الذهب والفضة لبث