الصفحه ٩٢ : مهرة علم الحديث من علماء
الفريقين العارفين وما ذكره من ان ابا لؤلؤة كان مجوسياً فلم يثبت بل قيل كما حكى
الصفحه ٩٥ : ابيطالب (٢) ، ويأخذ منهم ، ومن شمر بن ذى الجوشن
وعمر بن سعد الحديث ، ويذكر ابن ملجم فى عداد الصحابة ، كيف
الصفحه ١٠٥ :
حفاظهم مثل حافظ
زمانه احمد بن محمد بن هاشم البلاذرى الحديث عنه عليه السلام.
نعم كان ابوه وشيعته
الصفحه ١٣٧ : الشيعة » لعرف تقدمهم فى علم
الحديث. والفحص عن احوال الروات ، وسائر الفنون الاسلامية
والاصول التى يعتمد
الصفحه ٧ :
الحديث حتى تعرف اثر
افاعيل السياسة فى تلك الفظائع.
ولا تنس ايضاً اثر سياسات خصوم الاسلام
من
الصفحه ١٠ : والعباسيين ، ومضت الاعصار التى كان فيها تأليف الكتب وجوامع
الحديث تحت مراقبة جواسيس الحكومة.
مضت العصور
الصفحه ٢٨ : ايضا حديثه مع
مندوب جريدة اطلاعات الايرانية المسجل فى رسالة فى العدد الثانى من السنة المذكورة.
وراجع
الصفحه ٢٩ : معتقدات الامامية
وبعد عرضهم مذاهبهم بما كتب علماؤهم فى التفسير والحديث والكلام. والفقه على
الملاء الاسلامى
الصفحه ٣٣ : العصور التى كان فيها اخذ الحديث من
ائمة اهل البيت وعترة النبى صلى الله عليه واله وسلم ، وممن يحبهم او
الصفحه ٣٤ : (١) ان نصر بن على الجهضمى المحدث الكبير
لمّا حدث بهذا الحديث عن رسول الله صلى الله عليه واله : « من احبنى
الصفحه ٤٤ : اصحاب الحديث ، ونقلوا
اخباراً ضعيفة ظنوا صحتها لا يرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على صحته.
وقال شيخ
الصفحه ٥٤ : الثروة والسلطة والعوام جمع كثير.
وليست جلالة قدر الرجل فى العلم والتتبع
والاحاطة بالحديث مما يقبل
الصفحه ٦٧ :
تاريخ الفراعنة وما يوصل مصر الحديثة بالقديمة.
وهذا ما يسمونه (بالفولكور) اى ترويج
الدراسات الشعبية
الصفحه ٧١ : بكرامة الكتاب او يتمسك
به بعض المستشرقين ، والمبشرين عند من ليس له تضلّع فى التاريخ والحديث : ولكن ما
الصفحه ٨٣ : ذكروه فى كتب الحديث والدراية والرجال لكان حجة الشيعة
ـــــــــــــــ
(١) راجع كتاب « المعتبر