الصفحه ١١٤ : المرتضى مؤلف كتاب امالى المرتضى
وهو اخو الشريف الرضى الشاعر وشريكه فى تزوير الزيادات على نهج البلاغة
الصفحه ١٥٦ :
اليه الاشتراك فى هذه الفاجعة ولم يسند ذلك الى اى كتاب من كتب التراجم والترايخ ،
ولم يأت فى تحامله على
الصفحه ١٥٨ : ، والمستدرك ج ٤ ص ٢٧٢.
(٣) صحيح البخارى فى
كتاب بدءِ الخلق ص١٨٥ ج٢ ، وفى كتاب النكاح ص١٦٤ ج ٣ « هى بضعة منى
الصفحه ١٧٠ :
المغيرة فى مقابر ثقيف فانظر الى كتاب الاغانى لابى الفرج على بن الحسين والمح ما
قاله فى ترجمة المغيرة فى
الصفحه ١٧٧ : . وغيرهم من فرق المسلمين من التمذهب بمذاهب اهل البيت
اعدال الكتاب وسفن النجاة فلا تجد فرقة من الفرق الّا
الصفحه ١٨٦ : بعضها فى كتاب « بى بهائى باب وبهاء » وكتاب « يادداشتهاى كينياز
دالكوركى الروسى » وقد منع اهل آذربايجان
الصفحه ١٨٨ : شلبى فى كتابه « مقارنة الاديان ج١
ص٣٠٩ » فيما كتبه حول الجمعيات السرية الخطرة التى كانت ولا تزال من اهم
الصفحه ١٨ : ءه وعثراته ، بل نريد تخيص اذهان بعض اخواننا من اهل السنة. وتطهيرها من هذه
التهم والافتراءات ، وجعلنا كتاب
الصفحه ٢٤ : القرآن
كتاب الله الذى انزل اليه ليخرج
الصفحه ٢٥ :
الشيعة.
فجوابه : ان الفقه عند جميع المسلمين من
الشيعة واهل السنة يرجع الى الكتاب والسنة ، والشيعة من
الصفحه ٢٦ : الكتاب والسنة ، وعدم وجود واقعة لا يمكن ادراجها
تحت الاحكام الكلية وذلك لم يكن من مختصات الشيعة.
ولا
الصفحه ٣٣ : بجواز التقية فى الجملة معلنة بتقارب آرائهم فيها ، وان الكل معتمدون فى
القول بها على الكتاب والسنة
الصفحه ٤٢ : الاسلامية.
قال الشيخ المحدثين محمد بن على بن
الحسين بن بابويه القمّى الملقب بالصدوق (ت ٣٨١ هـ) ومؤلف كتاب
الصفحه ٤٧ :
قيمة خدمات الشيعة
للاسلام والقرآن ، وغيرتهم على الدين والكتاب ،
وقال الشريف المصلح السيد
الصفحه ٥١ : فأثبت فى كتابه « اظهار الحق » الذى هو من نفايس كتب المسلمين فى الرد على
المسيحيين بل قيل لم يكتب مثله فى