الصفحه ٦٥ : التى نقلها
الخطيب كذباً عنه) ولم يستند فى ذلك الى كتاب او نقل عن مجهول ، ونقلها فى فصل الخطاب
فى ما نقل
الصفحه ٧٢ :
عساكر (١) ترجمة ابى بن كعب وكتاب الاحكام للامدى
(٢) وتفسير
الطبرى فى تفسير آية : فما استمتعتم به
الصفحه ٢٣ : النسبة على الخليفة واشاعتها ، فان الكتاب الذى ذكر يه
هذه النسبة « ان كان الخطيب صادقا فيما حكاه » ليس
الصفحه ٢٧ : عليها الشتريع الاسلامى « الكتاب والسنة » سواء وافق رأى اهل مذهب خاص ام لم
يوافق فان وافق اجتهاد مجتهد فى
الصفحه ٣٧ :
تأويل آيات
الكتاب ، وتفسيرها عند الشيعة
قال الخطيب فى ص ٨
: وحتى القرآن الذى كان
الصفحه ٤٠ : . وان لا يجمع
ذلك فى كتاب واحد تطبع منه ألوف من النسخ ، ويطلع عليه خصومهم فيكون حجة عليهم مائلة
امام
الصفحه ٥٠ :
من المسلمين.
وقد اراد الخطيب بذلك تشويه سمعة التشيع
، ولم يعلم انه شوه سمعة الدين. وضرب الكتاب
الصفحه ٦٣ :
الليل واطراف النهار
غير القرآن ذلك الكتاب الذى لاريب فيه ، ويؤمن به جميع المسلمين؟ ولكن اذا قلّ
الصفحه ٨٢ :
معنى الناصب
نقل الخطيب فى ص١٥
بواسطة بعض الكتب عن كتاب مسائل الرجال مكاتبة محمد بن
الصفحه ١٠٤ :
منها كتاب المشيخة لامام اهل الحديث
الشيخ الثقة الثبت الحسن ابن محبوب السراد الذى كتابه هذا فى كتب
الصفحه ١٢٤ :
واذا حكم فاجتهد ثم
اخطأ فله اجر ، وهذا ابن حزم يقول فى كتابه الفصل (١) وذهبت طائفة الى انه لا يكفر
الصفحه ١٢٦ :
وتمذهبوا بمذاهب اهل
البيت اعدال الكتاب. واقتفوا اثرهم واهتدوا بهديهم اولى بذلك ، ومن شاء ان يطلع
الصفحه ١٣٧ : . ولو كان للخطيب ادنى خبرة بكتب الشيعة لعلم مبلغ
اعتنائهم بتحقيق حال والرواة. ولو قرء كتاب « تأسيس
الصفحه ١٣٨ :
اسماء كتب الشيعة
واحداً من الالوف ، وفى اى كتاب ذكر علماء الجرح والتعديل من اهل السنة ان جميع
رواة
الصفحه ١٧٩ : التقريب والتجاوب فكل فى تلك المسائل على مذهبه لا يضر ذلك بالتقريب بعد
اتفاق الفريقين على اتباع الكتاب