الصفحه ٣١ : ) ان التقية انما تكون اذا
كان الرجل فى قوم كفار. ويخاف منهم على نفسه وماله فيداريهم باللسان ، وذلك بان
الصفحه ٣٤ : الزكية ، وفى الاجيال التى لا يعد الرجل فيها من اهل السنة الا اذا كان فى
نفسه عن اميرالمؤمنين ، وفاطمةى
الصفحه ٤٣ : هذا القول اشبه من مقال
من ادعى نقصان كلم من نفس القرآن على الحقيقة دون التاويل ، واليه اميل والله اسأل
الصفحه ٥٦ : ما سمعناه من قول شيخنا
نفسه ، واما عمله فقد رأيناه وهو لا يقيم لما ورد فى مضامين الاخبار وزناً ، بل
الصفحه ٦٤ :
الاقوال شاهداً قوياً لافى نفس الكتاب ولافى غيره.
واما مذهب مؤلفه فيلوح من بعض ما ذكر
فيه عدم اعتقاده
الصفحه ٨٥ : وشرب الخمر وقتل النفس
والسرقة والكفر (١)
ولا يقبل عذر من يتحامل على بعضهم اجتهاداً ونزولا على حكم
الصفحه ٩٣ : يدخل لامه
المدينة وترغيبه فى ذلك مع علمه بانه لا يأذن ذلك لمثله ولا يقبل النفس ان يكون ما
ذكره المغيرة
الصفحه ٩٧ : نفسه والله الغنى
وانتم الفقراء او ان تتولوا يستبدل قوماً غيركم ثم لا يكونوا امثالكم.
اخرج البغوى فى
الصفحه ١٠١ : بالقتل والموت وخروج السفيانى ، واليمانى ، والدجال ،
ووقوع الخسف بالبيداء ، وقتل نفس الزكية ، وفى علائم
الصفحه ١١٥ :
النفس. وعلو الطبع
والتقوى وكرائم الاخلاق. ومحامد الاوصاف.
وقد شهد بعظمة قدرهما ، ونبوغهما فى
الصفحه ١٣٢ : عنها فى كلام
المحقق الآشتيانى فى نفسها من المسائل العلمية النظرية لا بأس بالاشارة اليها هنا
حتى يعلم ان
الصفحه ١٤٩ : ورسوله ان
يمتنع عن ذلك فلما الزموه وضع
ــــــــــــــ
يدبر
شأن نفسه مع التارتار وهو يروم تسليمنا
الصفحه ١٦٠ : ء
النفس ، والحرص على الامر بالمعروف والنهى عن المنكر والدعوة الى ما فيه الصلاح
وخير الامة غنىّ عن البيان
الصفحه ١٨٣ : بالفقر والمشاكل
الاقتصادية ، ويذهب بالحرّية ، ويمنع عن التقدم ، وعن قيام الامة بما فيه صلاح
نفسها ، وعلاج