الصفحه ١٣٤ :
غزوات النبى صلى
الله عليه واله وعدد اولاده. وزوجاته فان المعرفة بهذه الامور والاحوال ، وان كانت
فى
الصفحه ٦٥ : تدبر فيها انها من اختلاقات اعداء الاسلام ولا
يرتاب من له معرفة بكلام العرب انها دون كلام سوقتهم فضلا عن
الصفحه ١٣٥ : ما يجب به الاعتقاد مطلقا فيجب تحصيل المعرفة به. وثانيهما ما لا يجب فيه
ذلك بل ان حصلت المعرفة به حصلت
الصفحه ١٧١ :
ام كيف ينكر معرفة ولد امير المؤمنين
الذين دفنوا اباهم ، زاروه فى هذا الموضع الذى عرفوا الناس به
الصفحه ١١ : لاكثرهم معرفة بمذهب غيرهم فى الاصول والفروع
وكان ها الجهل سبباً لتكفير بعضهم بعضاً فى الازمنة الماضية
الصفحه ٢٣ :
اليه ، وتسجيل نقلها
عن علماء النجف وفيهم من رجالات الدين والعلم والمعرفة بتواريخ الاسلام ، وتراجم
الصفحه ٦٠ :
الاتكال عليها وقامت الضرورة والا جماع من الفريقين على خلافها ، ولا يشك من له
معرفة بكلام العرب وفنون الادب
الصفحه ٧٣ : بآيات القرآن ما لا يكاد يخفى على من له ادنى معرفة باساليب الكلام
وقواعد البلاغة (١).
واما الروايات
الصفحه ١٧٥ : هذا
الافتراء كل من كان له قليل معرفة بكتب الشيعة ، وعقايدهم فهم ابعد الفريقين من
هذه المقالات لا
الصفحه ٣٢ :
الحالة بين المسلمين
، والمشركين حلت التقية محاماة على النفس.
(الحكم الخامس) التقية جايزة لصون
الصفحه ١١٤ : والجنادل
فياموت زران الحياة ذميمة
ويا نفس جدى ان دهرك هازل
من هوانّ
الصفحه ١٢١ : يبايعون الله يد الله فوق ايديهم فمن نكث فانما ينكث على نفسه
، ومن اوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه اجراً
الصفحه ١٥٥ : التواضع والحلم ، والرحمة البشرية ، لا يقدم على امر
لا يقدم عليه الا من القى جلباب الانسانية عن نفسه ، ورفع
الصفحه ٧ :
الاجنبى لمصلحة نفسه ، وايّ امتياز جوهرى بين السودانى والمصرى. والاردنى والسورى.
اليمانى
ــــــــــــــــ
الصفحه ٩ : يذل نفسه عند الكفار لتعينوه حاكماً على المسلمين.
المسلم لا يكتب ما يوجب اشتداد البغضاء
والتنافر بين