الصفحه ٣٣ : البيت ائمة الخير ومثل العلم والزهد ، والدين ، وعذبوا
اشياعهم شر تعذيب ، وقتلوهم ابشع قتلة (١).
وفى
الصفحه ٥٠ :
من المسلمين.
وقد اراد الخطيب بذلك تشويه سمعة التشيع
، ولم يعلم انه شوه سمعة الدين. وضرب الكتاب
الصفحه ١٠٦ :
الزمان ، ويؤمن بطول عمر نوح ويقرء فى القرآن فلبث فيهم الف سنة الاخمسين عاماً
وقوله تعالى : فلو لا انه
كان
الصفحه ٢٣ :
اليه ، وتسجيل نقلها
عن علماء النجف وفيهم من رجالات الدين والعلم والمعرفة بتواريخ الاسلام ، وتراجم
الصفحه ٣٧ : يبغى ان يكون المرجع الجامع لنا ولهم على التقارب نحو
الوحدة فان اصول الدين عندهم قائمة من جذورها على
الصفحه ١٧ : الكتاب على ائمة المذهب ،
ومفاخر الاسلام ودافع عن سيرة يزيد بن معاوية ، واظهر انحرافه عن اميرالمؤمنين على
الصفحه ١٣٩ : الدماء وهتك الاعراض ، وغيرها من الجرائم العظيمة.
واتهم حكيم الشيعة ، وفيلسوف الاسلام الخواجة نصير الدين
الصفحه ٤٥ : المذهب بل الدين ، واجماع المسلمين واخبار النبى
والائمة الطاهرين عليهم السلام. وقال :
« الثامن » فى نقصه
الصفحه ١٢٥ : نشرت لا
اقول بتكفير احد من اهل الشهادتين وعن صاحب الاختيار : اتفق الائمة على تضليل اهل
البدع اجمع
الصفحه ٢٤ : قبل الاصول فالفقه عند اهل السنة
وعند الشيعة لا يرجع الى اصول مسلّمة عند الفريقين ، والتشريع الفقهى عند
الصفحه ٩٤ :
لابن قتيبة (١) وغيره فسمى بزعم الخطيب ابا لؤلؤة بابا
شجاع الدين لا يخرجه ذلك من الايمان ، ولا يجوز
الصفحه ٩٥ : يعاتب الشيعة بزعم ان
فيهم من يمدح ابا لؤلؤة ، ويسميه بابا شجاع الدين ، ويعد ذلك مانعاً من التقريب
واتحاد
الصفحه ٦١ : نسب اختلاقها الى الشيعة ، وسميها سورة
الولاية لا ترى فى اصول الشيعة وكتبهم منها عيناً ولا اثراً
الصفحه ١٥٠ : استبيحت دماء الشيعة ووضع السيف فيهم فى بغداد
غير مرة فراجع تاريخ ابن الاثير وغيره حتى تعلم ما فعلت جهالات
الصفحه ١٦٣ : الجبال ، وهو مرخى اليدين لا شىء معه فقال لى : يا اباقرة اجائع انت؟
قلت : نعم فناولنى كمثراة ملاء الكف ما