الصفحه ١٠١ : الله عليه واله بانهم يملكون امر هذه
الامة. وانه لا يزال هذا الدين منيعا الى اثنى عشر ، وفى شمائله
الصفحه ١٥٣ : ، وقد حملته ، واسأل قبوله فقبل. ثم انه اهدى الى بدر الدين عوض
هديته شيئاً من لطائف بغداد قيمته اثنا عشر
الصفحه ٩٣ : ، وليس ذلك بعيد فانهم لا يزالون وراء
اكثر الفتن التى اصابت المسلمين الى عصرنا هذا قاتلهم الله انى يؤفكون
الصفحه ١٠٥ : عن النبى والائمة من اهل البيت عليهم السلام ان المهدى هو الثانى عشر من
الائمة ، وهو الذى يملاء الارض
الصفحه ١٢٩ :
عمن اوجب الله تعالى
ورسوله عليهم الرجوع اليه فى الامور الدينية ، والاحكام الشرعية.
ومن تتبع
الصفحه ١٣٠ :
عقلوا الدين عقل
وعاية ورعاية ، لا عقل سماع ورواية ، فان رواة العلم كثير ، ورعاته قليل (١).
وقال
الصفحه ١٣٦ : الامور الدينية مما لا نص فيه مجتهداً كسائر المجتهدين (١).
ثم انه لم يقنع بذلك فقال : ان جميع
رواة
الصفحه ١٧٥ : يقولون بمثل ذلك فى رسول الله صلى الله عليه واله فضلا عن الائمة ،
ويعتقدون فيهم انهم عباد الله تعالى
الصفحه ١٠٣ : الثانى عشر وهو ابن الحسن بن على بن محمد بن على بن موسى ابن جعفر بن محمد بن
على بن الحسين بن على بن ابى
الصفحه ١٥٥ :
الدين الطوسى قد ابتدأ بمكاتبة الخليفة. وانشأ قصيدة فى مدحه ، واراد الخروج من
عندك ، وهذا لا يوافق الرأى
الصفحه ١٢٨ : ، وانس بن مالك ، ومن المعلوم ان هذا العدد لا ينطبق الاعلى الائمة الاثنى
عشر.
وافرد فى هذه الاحاديث
الصفحه ١٣٨ : اليها ، والتمسك
بها فى الفقه كما قد افردنا لتخريج مناقب كل واحد من الائمة الاثنى عشر وتاريخ
حياته عن كتب
الصفحه ٦ :
لله ، ولو لا ما نجم فيهم من النفاق وحب الرياسة والحكومة. والمنافرات التى وقعت
بينهم فى الامارة لما كان
الصفحه ١٥٤ :
الشيعية ذكراً لهذه النسبة فضلا عن الافتخار به ولو كان فيهم من يفتخر بذلك « العياذ
بالله » لذكروا فى كتبهم
الصفحه ٦٣ : دين
المرء قلّ حياؤه. لا يستحيى من الكذب من اعتاده ، ولا يخاف من تشويه سمعة الدين.
وايراد الطعن على