٢٣٠١ : الجعفريّات : اخبرنا عبداللّه اخبرنا محمّد حدّثني موسى قال : حدّثنا ابي عن ابيه عن جدّه جعفر بن محمّد عن ابيه عن جدّه عليّ بن الحسين عن ابيه عن عليّ عليهالسلام انّه قال :
انّ رجلا اتى النّبيّ صلىاللهعليهوآله فقال : يا رسول اللّه امّي استأذن عليها؟ الى ان قال : يا رسول اللّه اختي تكشف شعرها بين يدي؟ قال : لا ؛ قال : ولم؟ قال : اخاف ان ابدت شيئا من محاسنها ومن شعرها او معصمها ان يواقعها.
«المستدرك ، ج ١٤ ، ص ٣٠٣ ، ح ١٦٧٨١ ، باب ١١٨».
٢٣٠٢ : محمّد بن الحسن باسناده عن محمّد بن عليّ بن محبوب عن حمزة بن يعلى عن عليّ بن ادريس عن محمّد عن اخيه ابي جرير عن ابي الحسن موسى عليهالسلام قال : قال :
انّ الرّجل اذا كان في الصّلاة فدعاه الوالد فليسبّح ، فاذا دعته الوالدة فليقل : لبّيك.
«الوسائل ، ج ٧ ، ص ٢٥٦ ، ح ٩٢٦٥ ، باب ٩».
مآخذ اخرى : التّهذيب ، ج ٢ ، ص ٣٥٠ ، ح ٤٠ ، باب ١٣ ، البحار ، ج ٨٥ ، ص ٣٤ ، ح ٢٣ ، باب ٢٣.
٢٣٠٣ : عدّة من اصحابنا عن احمد بن محمّد بن خالد عن ابيه عن عبداللّه بن بحر عن عبداللّه بن مسكان عمّن رواه عن ابي عبداللّه عليهالسلام قال :
قال وانا عنده لعبد الواحد الأنصاري في برّ الوالدين في قول اللّه عزّوجلّ : «وبالوالدين احسانا» فظننّا انّها الآية الّتي في بني اسرائيل : «وقضى ربّك ان لا تعبدوا الاّ اياه [وبالوالدين احسانا]» فلمّا كان بعد ، سألته ، فقال : هي الّتي في لقمان : «ووصينا الانسان بوالديه (حسنا) وان جاهداك على ان تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما» فقال : انّ ذلك اعظم [من] ان يأمر بصلتهما وحقّهما على كلّ حال ؛ «وان جاهداك على ان تشرك بي ما ليس لك به علم» فقال : لا بل يأمر بصلتهما ، وان جاهداه على الشّرك ما زاد حقّهما الاّ عظما.
«الكافي ، ج ٢ ، ص ١٥٩ ، ح ٦».
مآخذ اخرى : البحار ، ج ٧٤ ، ص ٢٣ ، ح ١ ، باب ٢ ، نقلا عن الكافي.
٢٣٠٤ : عليّ بن ابراهيم عن ابيه عن ابن ابي عمير عن وهب بن عبد ربّه قال :
قلت لأبي عبداللّه عليهالسلام : أيحجّ الرّجل عن النّاصب؟ فقال : لا ؛ فقلت : فان كان ابى؟ قال [فـ] ان كان اباك فنعم.
«الكافي ، ج ٤ ، ص ٣٠٩ ، ح ١».