الصفحه ١٠٥ :
كان سيّداً جليلا عالماً وورعاً تقياً ،
يروي عن أبيه وعنه أولاده.
انتقل إلى بغداد مع والده سنة
الصفحه ١١٥ : الخراساني في مهماته الدينية والسياسية وكان من أعضاء مجلس
فتياه.
ولمّا توفي الخراساني استقل المترجم له
الصفحه ١١٧ :
مؤلفاته
: له مؤلفات ما زالت مخطوطة رأيت أكثرها
بخطه الشريف ومنها تقريرات عزيزة.
توفي بالنجف
الصفحه ١٢١ : .
كان من الوجوه الاجتماعية والروحية في
وسطه ، وقد تولى إدارة مدارس أبيه العلمية الثلاث (الكبرى والوسطى
الصفحه ١٢٩ :
كان فقيهاً زاهداً صالحاً ، على جانب
كبير من التقوى ، مشتغلا بالعبادة ، معظماً في نفوس العلما
الصفحه ١٥١ :
محمّد رضا آل ياسين
والسيّد عبدالهادي الشيرازي ولازمه.
كان من مشاهير المدرّسين في الفقه
وأُصوله
الصفحه ١٧٩ :
لأهل البيت عليهمالسلام وغيرهم ، ونشرت له
الصحف العراقية جملة من شعره.
مؤلفاته : (١) ديوان شعره
الصفحه ١٨٠ : وأُصوله على جمع من العلماء.
كان من العلماء الأتقياء والصلحاء
العباد ، سافر إلى الكاظمية سنة ١٣٦٤ لمعالجة
الصفحه ١٨٥ : التقي الصالح المتوفّى سنة ١٣٣٦ وعلى أعلام أُسرته الجليلة ، وتلقّى العلم
على لفيف من الأفاضل ، وكان له
الصفحه ٢٠٣ : .
عاد إلى النجف واستقل بالتدريس ، وكان
من أهل العلم والفضل والتقوى والصلاح ، وكان شاعراً قوي الديباجة
الصفحه ٢٠٦ :
والشيخ محمّد حسن المامقاني.
انتقل إلى مشهد الرضا عليهالسلام سنة ١٣٦٧ وكان إمام
الجماعة بها ، ونصّب
الصفحه ٢٠٨ :
من العلماء.
استقل بالبحث والتدريس ، وقلّد وكثر
أتباعه في جنوب العراق ، وكان زاهداً تقياً له في
الصفحه ٢١٠ : أخلاقه
وورعه وصلاحه وزهده وجرأته في صد العابثين ، وكان لا تأخذه في الله لومة لائم.
مؤلفاته
: (١) رسائل
الصفحه ٢٤٥ : لطف الله الأسكي
المازندراني (١)
... ـ ١٣١١
عالم فقيه أُصولي
ولد في أسكلاريجان ـ مازندران ونشأ
الصفحه ٢٤٨ :
صاحب كشف الغطاء
وولديه الشيخ حسن والشيخ موسى وعليهم تخرج.
كان من جهابذة الرجال وأبطال العلم