الصفحه ١٣٦ : لقباً له.
كان قوي الحافظة ذكياً ، اشتغل بعلم
النسب زمناً ومارسه كثيراً فصدرت له مشجرات.
مؤلفاته
الصفحه ١٤٠ : وله مساجلات ومطارحات مع أعلام عصره.
كان عالماً جليلا مفيداً مرشداً ، له يد
باسطة في علم الطب وألف
الصفحه ١٦١ : بل أوكل أمره إلى الله.
كان من نوابغ الأدب وشيوخ القريض مكثراً
فيه إلى حد عجيب ، شارك في المناسبات
الصفحه ١٦٢ : العالية على الشيخ
محمّد حسن صاحب الجواهر وغيره.
كانت له المكانة العالية في العلم
والأدب ، غلب عليه الشعر
الصفحه ١٧٢ : الشعيبة لصد الانكليز.
وكان من أهل الأخلاق الفاضلة والصلاح
والتقوى ، أبيّ النفس كريم الطبع له مجلس عامر
الصفحه ١٧٧ : .
حصل على ثروة علمية كبيرة ، وكان قارئاً
نهماً له اطلاع واسع في الأدب والتاريخ ومعرفة المخطوطات
الصفحه ٢٤٢ :
انتقل إلى تبريز سنة ١٣١٩ وبقي بها إلى
سنة ١٣٣٢ قائماً بوظائفه الشرعية والتدريس ، ثمّ عنَّ له العود
الصفحه ٢٧٤ : والشرعية ، ثمّ حضر الأبحاث العالية
على والده والشيخ مرتضى الأنصاري والشيخ حبيب الله الرشتي والسيّد المجدد
الصفحه ٣٧٩ : المراجع للفتيا والتقليد رجع إليه كثير من عشائر الجنوب
بالتقليد.
وكان أديباً شاعراً يروى له الشعر
الجيّد
الصفحه ٤٢ : الصلاة جماعة في
الصحن الشريف ، وفوضت إليه (المدرسة القوامية).
كان فقيهاً حكيماً متألهاً رياضياً
الصفحه ١١٢ : وغيرهم.
كان من الفقهاء الصلحاء والأتقياء
الأخيار ، جليل القدر نابه الذكر ، له صلات وثيقة مع عشائر الشرق
الصفحه ٢٠٤ :
الشيخ عليّ أكبر بن أسد الله بن حق
ويردي الرضائي الأرومي الشهير بـ (صدر الفضلاء)
عالم جليل ورع
كان في
الصفحه ٢١٢ : الخوئي
عالم جليل
كان والده من المجتهدين البارزين في
النجف ، والمترجم له تربى عليه وانتهل من علمه
الصفحه ٢٣٧ : ء بعد وفاته.
كان من العلماء العاملين وأهل السير
والسلوك إلى الله ، وله مقامات عالية في العرفان
الصفحه ٢٨١ :
محمّد حسن صاحب
الجواهر وكان من أبرز تلامذة الأخير وصاهره على ابنته.
كان من الفقهاء المبرزين نال