حاجة ، وتوقّ ما
استطعت ، وتعوّذ باللّه من شرّه ، ومن ولد فيه يكون مشؤوما عسر التّربية منحوسا في
عيشه ، ومن مرض فيه أو في ليلته يخاف عليه ويطول مرضه ، واللّه اعلم.
«البحار ، ج ٥٩ ، ص ٧٠ ، ح ٩٤ ، باب ٢١».
١٠٧٧ : الزّوائد : عن الصّادق عليهالسلام :
ـ اليوم الخامس والعشرون من الشّهر ـ
يوم نحس مكروه ثقيل نكد ، فلا تطلب فيه حاجة ، ولا تلق احدا ، ولا تسافر فيه ، واقعد
في منزلك ، واستعذ باللّه من شرّه ، ومن ولد فيه كان ثقيل التّربية نكد الحياة ، ومن
مرض فيه أو في ليلته يخاف عليه.
«البحار ، ج ٥٩ ، ص ٨٣ ، ح ١٧٤ ، باب ٢١».
١٠٧٨ : زوائد الفوائد : عن الصّادق عليهالسلام :
ـ اليوم الثّلاثون من الشّهر ـ يوم
مبارك ميمون مسعود مفلح منجح مفرّح ، فاعمل فيه ما شئت ، والق من اردت ، وخذ واعط
وسافر وانتقل وبع واشتر ، فانّه صالح لكلّ ما تريد ، موافق لكلّ ما يعمل ، ومن ولد
فيه كان مباركا ميمونا مقبلا حسن التّربية موسّعا عليه ، ومن مرض فيه أو في ليلته
لم تطل علّته ونجا سالما باذن اللّه تعالى.
«البحار ، ج ٥٩ ، ص ٩٠ ، ح ٢١٧ ، باب ٢١».
١٠٧٩ : الدّروع الواقية : عن الصّادق عليهالسلام :
ـ اليوم السّابع من الشّهر ـ انّه يوم
صالح لجميع الأمور ، ومن بدء بالكتابة اكملها حذقا ، ومن بدء فيه بعمارة أو غرس
حمدت عاقبته ، ومن ولد فيه صلحت تربيته ووسع عليه رزقه. وقال سلمان رضي اللّه عنه
: روز مرداد اسم ملك موكّل بالنّاس وارزاقهم ، وهو يوم مبارك سعيد ، فاعمل فيه ما
تشاء من الخير.
«البحار ، ج ٥٩ ، ص ٦١ ، ح ٣٨ ، باب ٢١».
١٠٨٠ : العدد القويّة : وفي رواية اخرى
:
ـ اليوم الثّلاثون من الشّهر ـ لا تسافر
فيه ، ولا تتعرّض لغيره الاّ المعاملة وقلّل فيه الحركة ، والسّفر فيه رديء ، ومن
ولد فيه يكون حليما مباركا وتعسر تربيته ويسوء خلقه ، ويرزق رزقا يكون لغيره ويمنع
من التّمتّع بشيء منه.
«البحار ، ج ٥٩ ، ص ٨٩ ، ح ٢١١ ، باب ٢١».
١٠٨١ : العدد القويّة : ـ اليوم الثّالث
والعشرون من الشّهر ـ قال مولانا جعفر بن محمّد الصّادق عليهالسلام :