انّ في كتاب عليّ عليهالسلام انّ اليمين الكاذبة وقطيعة الرّحم تذران الدّيار بلاقع من اهلها وتنغّل الرّحم ـ يعني انقطاع النّسل ـ.
«الكافي ، ج ٧ ، ص ٤٣٦ ، ح ٩».
مآخذ اخرى : الوسائل ، ج ٢٣ ، ص ٢٠٧ ، ح ٢٩٣٨١ ، نقلا عن معاني الأخبار عن محمّد بن الحسن عن الصّفّار عن محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب عن عليّ بن اسباط عن عليّ بن أبي حمزة عن أبي بصير عن أبي عبداللّه عليهالسلام قال : قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآله ؛ وح ٢٩٣٨٢ ، باب ٤ ، نقلا عن الخصال عن محمّد بن موسى بن المتوكّل عن عبد اللّه بن جعفر الحميري عن احمد بن محمّد بن خالد عن الحسن بن محبوب مثله. البحار ج ٧٤ ، ص ٩٤ ، ح ٢٤ ، نقلا عن معاني الأخبار ؛ وص ١٣٤ ، ح ١٠٤ ، نقلا عن الكافي.
١٩١ : عليّ بن ابراهيم عن ابيه عن محمّد بن يحيى عن طلحة بن زيد عن أبي عبداللّه عليهالسلام قال :
انّ اليمين الفاجرة تنغّل في الرّحم ؛ قال : قلت : جعلت فداك ما معنى تنغّل في الرّحم؟ قال : تعقر.
«الكافي ، ج ٧ ، ص ٤٣٧ ، ح ١٠».
١٩٢ : وقال الشّهيد قدّس سرّه : قال امير المؤمنين عليهالسلام :
كلوا ما يسقط من الخوان بالكسر فانّه شفاء من كلّ داء. وروى انّه ينفي الفقر ويكثّر الولد ويذهب بذات الجنب ... ، وشكى رجل إلى أبي الحسن عليهالسلام قلّة الولد ، فقال عليهالسلام : استغفر اللّه وكل البيض بالبصل. روى للنّسل اللّحم والبيض ... والسّفرجل يذكّي ويشجّع ويصفّي اللّون ويحسّن الولد ويذهب الغمّ وينطق آكله بالحكمة وما بعث اللّه نبيّا الاّ ومعه رائحة السّفرجل ... وسبع ورقات من الهندباء امان من القولنج ليلته ، وعلى كل ورقة قطرة من الجنّة فليؤكل ولا ينفض ، وهو يزيد في الباه ويحسّن الولد ، وفيه شفاء من الف داء ... ماء الفرات يصبّ فيه ميزابان من الجنّة وتحنيك الولد به يجبّه إلى الولاية.
«البحار ، ج ٦٢ ، ص ٢٨٠ ، ٢٨١ ، ٢٨٤ ، ٢٨٦ ، ح ٧٢ ، باب ٨٨».
مآخذ اخرى : البحار ، ج ٦٦ ، ص ٤٣٠ ، ح ١٠ ، باب ٢٠ ، نقلا عن المحاسن عن ابيه عن يونس عن عمرو بن جميع عن الصّادق عليهالسلام.
١٩٣ : محمّد بن يحيى عن احمد بن محمّد عن العبّاس بن معروف عن عليّ بن مهزيار عن محمّد بن راشد قال :