الصفحه ٧٥ : بعمل الحق منك ، وأنت أقرب
إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وشيجة رحم منهما وقد نلت من صهره ما لم
الصفحه ١٧١ :
فهرس المصادر
١.
إرشاد الطالبين إلى نهج المسترشدين :
مقداد بن عبدالله السيوري الحلي ، منشورات
الصفحه ٣٥ :
الّذي كان خارجاً ثم
رجع إلى أهله؟ أليس هو الإمامة والخلافة الّتي غُيِّب عنها الإمام طيلة ٢٥
الصفحه ٨٠ : ، بعزل ولاة الجور وإعطاء أزمّة الأُمور إلى الصالحين
من الأُمّة ، وتقسيم بيت المال على المسلمين بالعدل
الصفحه ٤٠ : الولاية الإلهية لعليّ من مهامّ الأُمور ـ.
____________________
١. شرح نهج البلاغة
: ٩ / ٣٠٦.
الصفحه ١٠٨ : أنّ الشيعة بريئة من هذه التهمة ، وانّ كل من آمن
بالأُصول الثلاثة ولم ينكر شيئاً من ضروريات الدين فهو
الصفحه ٢٦ :
الناس يقولون إنّها
من كلام الرضيّ (رحمه الله) فقال : أنّى للرضيّ ولغير الرضيّ هذا النفس وهذا
الصفحه ٦٥ : ، لأنّه
يقتصر على الموضع البليغ من كلامه ومن قرأ كتاب الإمام إلى خصمه بتمامه لوقف على
أنّ الإمام اتّخذ
الصفحه ٧١ : الإمام بكلامه وقال : رحم الله ابن الخطاب من دون أن يتكلم المغيرة بن
شعبة بكلام حول عمر ، وهذه قرينة على
الصفحه ١٠١ : لم نزل نسمع من كلّ من يحاول إثبات
عدالة كلّ صحابي ، الاستدلال بهذه الآيات ولكنّهم غفلوا عن نكات
الصفحه ١١٠ :
جهميّ كافر ، ومن
زعم أنّ القرآن كلام الله ووقف ولم يقل ليس بمخلوق فهو أخبث من قول الأوّل ، ومن
الصفحه ٩ : في تقديمه للرسالة إلى توحيد الكلمة ووحدة الصف تجاه الاعداء لقوله تعالى
: (وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ
الصفحه ٣٩ :
وربّما سبق ذكره في
بعض ما تقدم أيضاً تاركين التفصيل إلى وقت آخر.
قال ابن أبي الحديد : واعلم
الصفحه ٧٨ :
فَإنَّكَ وَاللهِ
مَا تُبَصَّرُ مِنْ عَمىً ، وَلاَ تُعَلَّمُ مِنْ جَهْل ؛ وَإنَّ الطُّرُقَ
الصفحه ١٢٢ : ومشارب
متنّوعة.
يقول ابن أبي الحديد : إنّ أصحاب علي
كانوا فرقتين :
إحداهما : تذهب إلى أن عثمان قُتل