الصفحه ٣٨ : ؟! أليس هو التنصيص من الله
سبحانه عن طريق نبيه على خلافته وقيادته ، وإلاّ لم يكن هناك حق حتّى يطلبه علي
الصفحه ١٠٥ : (١).
المناقشة :
ما ذكره فضيلة الشيخ لا غبار عليه ، ونحن
الشيعة لا نكفِّر أحداً من الصحابة ولا التابعين ولا
الصفحه ١٥٦ : شك في أنّه لم يكتب لأحد البقاءُ
إلاّ لِذات الله سبحانه ووجهه ، قال تعالى (كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا
فَان
الصفحه ١٨٦ : عقيدة............... ١٥٨
(١٤)
هل الأئمة يوحى
إليهم أو أنّهم محدَّثون؟ ١٥٩
خلط الشيخ بين النبي
الصفحه ١٢٨ : بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مخاطباً
إيّاه : لولا أنّك أمرت بالصبر ونهيت عن الجزع لأنفدنا
الصفحه ١٥٩ : انّه قال في حق
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «أرسله على حين فترة من الرسل ... فقفّى به الرسلَ
الصفحه ٢٤ : الهمَّة متديِّناً. (١)
إلى غير ذلك من كلمات الثناء التي يضيق
المقام بنقل قليل منها.
أضف إلى ذلك انّه
الصفحه ٧٤ : صدر منه لغاية إلايعاز إلى
الحكم الّذي سوف يُبتلى به المسلمون ولذلك وصفه بقوله «وخلّف الفتنة» وهي الّتي
الصفحه ٨٨ :
العاصف ، خوفاً من
العقاب ورجاءً للثواب» (١).
وقال أيضاً مادحاً أصحاب رسول الله
الصفحه ٥٢ : القضاء البات في موضوع يقتضي جمع كل
ما يمتّ بصلة إلى الموضوع من أقوال المتكلّم ، وعند ذاك يتّخذ الباحث
الصفحه ٦٦ : ء (١) الذين لا تحلُّ لهم الخلافة ، ولا تعرض
فيهم الشُّورى. وقد أرسلتُ إليك وإلى من قِبلك جرير بن عبد الله
الصفحه ٥٥ : بطنتهُ.
فما راعني إلاّ والناس كعُرْف الضَّبُع
إليّ ، ينثالون عليّ من كل جانب ، حتّى لقد وُطئ الحسنان
الصفحه ١٤٩ :
لاَمَّارَةٌ بِالسُّوء).
وإلى الثاني : أي إنّ العصمة لطف من
الله سبحانه أشار إليه بقوله : (إِلاَّ مَا رَحِمَ
الصفحه ٧٧ : أَقْرَبُ إلى رَسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم وَشِيجَةَ
رَحِم مِنْهُمَا ، وَقَدْ نِلْتَ مِنْ صِهْرِهِ
الصفحه ١١٣ :
٤ ـ تشبيه الروافض باليهود
والنصارى :
إنّ من البحوث الدارجة في كتب الحنابلة
هو تشبيه الشيعة أو