الصفحه ١٥٤ : العالية ، والمنزلة
الرفيعة ، إلى الاشتغال بالمأكل والمشرب ، والتفرغ إلى النكاح وغيره من المباحات ،
عدّوه
الصفحه ١٤٦ :
أتباع محمد بن عبد
الوهاب ـ من الغلاة حيث يعتقدون كل ما ذكرناه في حق النبي ويعملون نفس ما أشرنا
الصفحه ١٤٧ :
فعلم الغيب النابع من الذات غير المحدّد
كمّاً وكيفاً من خصائص الله سبحانه ، وأمّا الإخبار عنه في
الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولمّا تفرّس في قوم من عسكره انّهم يتّهمونه فيما يخبرهم به عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من
الصفحه ٦ : الحضاري هو النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم الّذي نقل
لنا التاريخ حواره مع نصارى نجران وخروجه منه
الصفحه ١٤٨ : عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ما كَذَب المُبَلِّغ ، ولا جَهِلَ السامعُ ... (١)
وأمّا الخطبة
الصفحه ١٦٥ : سبحانه ينسب إلى بعض عباده علما
لدنّياً ويقول : (فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ
رَحْمَةً
الصفحه ٣٧ :
بمرأى ومسمع جموع
غفيرة من الناس.
إنّ الإمام يذكر في هذه الخطبة الّتي
أخذنا منها ذلك المقطع
الصفحه ٩٤ : أمّ المصلّين في مسجد الكوفة وهو سكران ، إلى غير ذلك من موبقات
الأعمال الّتي تعدّ من مسلّمات التاريخ
الصفحه ١٣٢ : أبداً (١).
٢ ـ ولما رجع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من أُحد بكت
نساء الأنصار على شهدائهن ، فبلغ
الصفحه ٣٦ : بدّاً من الإذعان به ، حيث
قال : وإنْ صحّ أن عليّاً عليهالسلام
قاله ، قلتُ كما قال ، لأنّه ثبت عندي أنّ
الصفحه ١٨٣ : ............................................................. ٨٣
(٨)
مدح الإمام
وثناؤه على أصحاب النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ ٨٧
الثناء من الإمام على
الصفحه ٨٧ :
٨
مدح الإمام وثناؤه على أصحاب
النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ
يقول الشيخ :
ورد في «نهج
الصفحه ١٣٧ :
أكون أحبّ إليه من
والده وولده والناس أجمعين» (١).
٢ ـ وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٦٤ : وجود الفرق بين المحدَّث والنبي
وانّه ليس كل من يُنَكت في أذنه أو يلقى في قلبه نبياً ، واختلاف الشيعة مع