الصفحه ١٣ : المأثورة عن أمير المؤمنين فيزيدان عليها ...
وانّ الصحيح من كلام أمير المؤمنين في نهج البلاغة قد يبلغ عشره
الصفحه ١٥ : البلاغة» ذلك
المنهج وهو من أبناء القرن الرابع عشر.
وها نحن نأخذ بمناقشة المحاور واحداً
بعد الآخر
الصفحه ١٦ :
الرضي هو الجامع
لكلمات أمير المؤمنين عليهالسلام.
وليس الشريف الرضي قدسسره أوّل وآخر من جمع
الصفحه ٢٤ : جاوز ثلاثين سنة وعرف
من الفقه والفرائض طرفاً قويّاً وكان عالماً فاضلاً وشاعراً مترسِّلاً ، عفيفاً
عالي
الصفحه ٢٦ :
الناس يقولون إنّها
من كلام الرضيّ (رحمه الله) فقال : أنّى للرضيّ ولغير الرضيّ هذا النفس وهذا
الصفحه ٢٩ : الزهراء لاستخراج عامّة مصادر نهج البلاغة من تلك المصادر
المتوفّرة وقد بلغ عددها حسب ما ذكره إلى ١١٤
الصفحه ٣٦ : بدّاً من الإذعان به ، حيث
قال : وإنْ صحّ أن عليّاً عليهالسلام
قاله ، قلتُ كما قال ، لأنّه ثبت عندي أنّ
الصفحه ٥٢ :
وشربتُ على الشجى ، وصبرت
على أخذ الكظم ، وعلى أمرَّ من طعم العلقم. (١)
وطلع الفجر :
إنّ
الصفحه ٥٩ :
فو الله ما كان يُلقى في روعي ولا يخطر
ببالي انّ العرب تُزعج هذا الأمر من بعده
الصفحه ٦٢ :
وهنا يستدل الإمام على صحة خلافته
وانعقاد بيعته بصحة بيعة من سبقه ، وهذا يعني بوضوح أنّ علياً كان
الصفحه ٦٥ :
وختمها بقوله : «ولعمري يا معاوية لئن
نظرت بعقلك دون هواك لتجدنّي أبرأ الناس من دم عثمان
الصفحه ٦٦ : الصبيِّ عن اللبن. ولعمري لئن نظرتَ بعقلكَ
دون هَواك لتجدنِّي أبرأَ قريش من دم عثمان. واعلم أنّك من الطلقا
الصفحه ٧١ : الإمام بكلامه وقال : رحم الله ابن الخطاب من دون أن يتكلم المغيرة بن
شعبة بكلام حول عمر ، وهذه قرينة على
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
حتّى يستدلّ بكلامه على عدالة الجميع ، إذ أين هذه السمات الواردة في الخطبتين من
الأعراب والطلقا
الصفحه ٩١ :
بالرسول والحب له لا يجتمع مع بغض من أعانه وفدّاه بنفسه ونفيسه قبل الهجرة وبعدها
، من غير فرق بين مَن آمن