الصفحه ١٠٨ : أنّ الشيعة بريئة من هذه التهمة ، وانّ كل من آمن
بالأُصول الثلاثة ولم ينكر شيئاً من ضروريات الدين فهو
الصفحه ١٠٩ :
ولد في الإسلام أشأم
ولا أضرَّ على الأُمّة منه ، وأنّه أبو الخطايا ، وأنّه يكيد الدين ، وأنّه
الصفحه ١١٢ :
تجريدها من التشبيه
والتجسيم ، ولكنّهما يصرّان على إجرائها على الله سبحانه بنفس معانيها اللغوية
الصفحه ١٤٠ : ، أبو
عبد الله الحسين بن علي بن أبي طالب عليهالسلام
عُرض عليه الأمان ، فأنف من الذل ، وخاف من ابن زياد
الصفحه ١٤٥ : تكفر
من قال هو بربوبيته ومن حسن الحظِّ ان الدهر قضى عليهم.
نعم ثَمّة شيء ربّما يخفيه فضيلة الشيخ
في
الصفحه ١٤٨ : الثانية الّتي ربّما
يستظهر منها جواز الخطأ على الإمام ، أعني قوله : «فلا تكفّوا عن مقالة بحق أو
مشورة بعدل
الصفحه ١٦٠ : محمداً صلىاللهعليهوآلهوسلم رسول الله
وخاتم الرسل وبه خُتم الوحي والرسالة ، ويعدّ ذلك من ضروريات الدين
الصفحه ١٦٢ :
تشخيصه ، فالشيعة
ترى انّ عليّاً أمير المؤمنين وأولاده الأئمة عليهمالسلام
من المحدَّثين ، وأهل
الصفحه ١٦٤ : يختص به الله عزوجل
من يشاء من عباده الذين اصطفى مثل عمر ، كأنهم حُدِّثوا بشيء فقالوه (١).
وقال
الصفحه ١٦٥ : سبحانه ينسب إلى بعض عباده علما
لدنّياً ويقول : (فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ
رَحْمَةً
الصفحه ١٦٧ :
سألته من كان
يحدِّثه؟ فرجعت إليه فقلت : إني حدّثت أصحابي بما حدّثتني فقالوا : ما صنعت شيئاً
الصفحه ١٨٣ : ............................................................. ٨٣
(٨)
مدح الإمام
وثناؤه على أصحاب النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ ٨٧
الثناء من الإمام على
الصفحه ١٨٥ :
الموضوع
الصحفة
نماذج من المآتم الّتي أقيمت في حياة الرسول
الصفحه ٨ :
الدرويش ومؤلف
الكتاب ـ لو كانا شخصين ـ راجيا إمعان النظر فيما طرحتُ فيه من أفكار ، فإن أصبتُ
الصفحه ١٢ :
السنّة ـ رحمهما
الله ـ.
وقد ترك الحوار نتائج بنّاءة اعترف بها
كلّ من طالع الكتاب وعرف صدق