الصفحه ٤٤ :
عن طريق البيعة ، وأمّا
الخلافة الالهية الّتي ألبسها الله سبحانه إيّاه يوم الغدير وغيره فلم تكن
الصفحه ٥٨ : دعا بالإمام إلى التعاون مع
الخلفاء.
إنّ المسألة الّتي حازت على اهتمام
الإمام علي عليهالسلام
في
الصفحه ٥٦ :
اُفيصح ـ بعد هذا التصريح ... انّ موقف
الإمام بالنسبة إلى الخلفاء موقف المادح الّذي لا يرى في
الصفحه ١١٩ :
الشكوى ، ونحيل
الباقي إلى آونة أُخرى.
فدع عنك نهباً ، صِيحَ في حَجَراته
الصفحه ١٢٤ : الذين ساندوا طلحة والزبير في محاربتهما عليّاً ، ولمّا قُتلا انضمّوا
إلى جيش علي عليهالسلام
كرهاً لا
الصفحه ١٥٥ : الله الذي ألبسكم الرياش وأسبغ عليكم المعاش ، ولو أن أحداً يجد إلى البقاء
سُلّماً أو لدفع الموت سبيلاً
الصفحه ١٨٢ :
المدح والتنزيه نسبيان بالنسبة إلى ما ستبتلي به الأُمة بعد عمر........................ ٧٣
(٧)
مدح
الصفحه ٧٠ : » «عمر» حدثني
بذلك فخار بن معد الموسوي.
٣ ـ يظهر من الطبري أنه ليس من كلام
الإمام ، بل هو من كلام «ابنة
الصفحه ١١ : من
التفّ حوله من الأعراب الذين شاركوا معه في سفك دماء الأبرياء ونهب أموال القبائل
المجاورة ، ففضيلة
الصفحه ٢٧ : بعض
من أبعاضه مخالفاً لباقي الأبعاض في الماهية. (١)
وأمّا الثاني أي أن يكون الدّسّ من جانب
غيرهما
الصفحه ٤٩ :
أكذب على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأنا أوّل
من صدّقه ، فلا أكون أوّلَ من كذب عليه
الصفحه ١١٥ :
ويجهرون بالبسملة في
الصلوات الجهرية ، ويقولون بجواز الجمع بين الصلاتين في السفر والحضر من دون
الصفحه ١٥٢ :
الحدث كالأرض
الخالية ، ما أُلقي فيها من شيء قَبِلَتْه ، فبادرتُكَ بالأدب قبل أن يقسو قلبك
الصفحه ١٠٠ :
وبعبارة أُخرى : كلّ ما ورد من الثناء
على المهاجرين والأنصار في الكتاب العزيز فانّما هو ثناء على
الصفحه ١١٢ :
تجريدها من التشبيه
والتجسيم ، ولكنّهما يصرّان على إجرائها على الله سبحانه بنفس معانيها اللغوية