الصفحه ١٢٩ : الكتاب المبين ، فتراه أحياناً يفسر مفردة قرآنية بجمع القرائن
الدالة على معناها ، من خلال إحضاره لعدد من
الصفحه ١٣٢ : ء ، والفريق الطائفة من الناس ،
والفرقان : اسم للقرآن ، وكل كتاب انزل الله ، وفرق به بين الحق والباطل
فهوفرقان
الصفحه ١٣٤ :
التجربة التي ربما
حاول تعميمها وترويجها عبر تداول مثل هذا الطرح الشمولي في الفاظ الكتاب العزيز
الصفحه ١٤٨ : :
واما طريقة الاحاد من الاخبار الشاردة
والالفاظ النادرة فانه لايقطع بذلك ، ولايحمل شاهدا على كتاب الله
الصفحه ١٥٢ : ثبوت صحتها وذلك فقد كان متقيداً بالمبدا القائل
بضرورة عرض الاخبارعلى الكتاب فما وافقه يؤخذ به وما خالفه
الصفحه ١٥٤ : أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ الله عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ
لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم
الصفحه ١٥٥ : ٢.
٤. اعتمد الروايات عن الائمة من أهل البيت
في معرفة الحكم الشرعي الذي ورد في آيات الكتاب المجيد ، كما هو
الصفحه ١٥٧ :
يَهْدِي
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)
١.
فقال الطوسي :
نزلت هذه الآية في أهل الكتاب
الصفحه ١٥٨ : اهتماماً خاصّاً
، سيما وان تلك الاحاديث والاخبار قد جاءت بصدد توضيح آيات الكتاب العزيز ، وتفسير
معانيه
الصفحه ١٦٥ : الشيخ الطوسي في
مقدمة كتابه عندما قال :
ولاينبغي لاحد ان ينظر في تفسير اية
لاينبئ
الصفحه ١٦٩ : ، ويمنحه الفرصة المناسبة في استنطاق آيات الكتاب العزيز ، واستجلاء اسرار
معانيها ، ولذلك جهد الشيخ الطوسي في
الصفحه ١٨٣ :
__________________
١. الطوسي ، التبيان
، ج ١٠ ، ص ٤٣٠.
٢. ابو عبدالرحمن
الخليل بن احمد الفراهيدي ، صاحب كتاب العين
الصفحه ١٨٤ : : (فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ
يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ الله
الصفحه ١٨٩ : :
٥. (وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ
أُوْتُواْ الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَّا تَبِعُواْ قِبْلَتَكَ وَمَا أَنتَ
الصفحه ٢١٣ : :
« يابنت عمي كتاب الله اخرجني
عنكم فهل امنعن الله مافعلا » ٣
٣. وفي تفسيره لقوله