الصفحه ٢٥٦ : .
الثالث : خمسة دراهم روي ذلك عن علي عليهالسلام وعن عمر ، وانهما قالا : « لايقطع
الخمس الا في خمسة دراهم
الصفحه ٢٦٧ : بالبصر كما قال : (أَلَمْ
تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ) ١.
والثالث : انه سال ايةً من
الصفحه ٢٨٢ : يَرَهُ وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ) ١.
النبوة
وهي الاصل الثالث من اصول الدين عند
الصفحه ٢٨٤ :
وماتاخر عنها.
الثاني : ماتقدم قبل الفتح وتاخر عنه.
الثالث : ما قد وقع منك ومالم يقع على
طريق الوعد
الصفحه ٣١٩ : ءة................................................................. ١٣٣
الشعر.................................................................. ١٣٣
الباب الثالث
الصفحه ٤٦ :
السلام ١.
ثمّ ألّف الشيخ الطوسي بعد ذلك المصباح
الكبير وكان المقصود من هذا الكتاب مجرد العمل
الصفحه ٢٣٤ :
مخالفاً للاخبار
المتواترة بعرض الاخبار على الكتاب وطرح ماخالفه والرجوع إليه ١.
والى هذا الراي
الصفحه ٧٣ :
الفصل الاول :
نشأة التفسير وتطوّر مناهجه
وصف مجمل لتفسير التبيان
لما كان القرآن الكريم كتاب
الصفحه ٨٢ :
فللحنفية كتاب أحكام
القرآن لأبي بكر الرازي المعروف بالجصاص ( ت
٣٧٠ ه ) ، وعند الشافعية كتاب أحكام
الصفحه ١٤٦ : باتباعهما حينما قال صلىاللهعليهوآله :
« يا ايها الناس اني تارك فيكم ما ان
اخذتم به لن تضلوا كتاب الله
الصفحه ٤٧ : الفقه وكانت أجواءُ
الانفتاح في بغداد هي التي دفعت الشيخ الطوسي لكتابه هذا الكتاب حيث كانت المناضرة
الصفحه ٢٨ : الفترة قد درس الأُصول والكلام ٢ ، كما وأنّه شرع بالتأليف منذ ذلك
الوقت المبكر ، حيث شرح كتاب أُستاذه
الصفحه ٣٠ :
كتاب المغني
لعبد الجباربن احمد الهمداني احد شيوخ المعتزلة المتوفّى سنة ٤١٥ ه ١.
« وقد انهى
الصفحه ٣٣ : ، ولعل نظرةً واحدةً في كتابه الأمالي توضح
للقارى ء ماحظي به الشيخ من موهبةٍ عقليةٍ عاليةٍ ، فهو يروي
الصفحه ٣٦ : يلي قائمة باسماء الكتب التي
الفها الشيخ الطوسي مرتبةً حسب حروف الهجاء:
١. الابواب ويسمى كتاب
الرجال