قال الذهبى هو
كذب .
وقال السيوطى
فى تاريخ الخلفاء غريب وسنده ضعيف جداً .
وقال العقيلى
بعد تخريجه منكر ضعيف المتن لا أصل له .
أما
علاء بن عمرو الحنفى الكوفى
قال ابن حبان
شيخ يروى عن أبى إسحاق الفزارى العجائب لايجوز الاحتجاح به بحال.
قال الأزدى
لايكتب حديثه.
وقال النسائى
ضعيف .
قال الذهبى متروك.
وأما
محمد بن يونس الكديمى
قال ابن عدى
اتهم بوضع الحديث وبسرقته وادعى رؤية قومٍ لم يرهم ورواية عن قوم لايعرفون وترك
عامة مشايخنا الرواية عنه وحدث عنه نسبه إلى جده موسى بأن لايعرف.
الكديمى أظهر
أمراً من أن يحتاج أن يتبين ضعفه وقال مرة أخرى : حدثنا شاصونة بن عبيد منصرفنا من
عدن أبين فذكر عنه حديثاً وكان صاعد
________________