الصفحه ١٥٩ : فريق من
الصحابة الإجلاء أشهرهم مبتكر الرفض سعد بن عبادة ثم تعال معى نسبر هجرة سعد إلى
حوران الشام فنجعل
الصفحه ١٦٠ : «
وعبدالله بن العباس »
فالرواية تذكر وجود إبن عباس مع محمد بن الحنفية ولكن ليس هنا محل ذكرها فلذا
ذكرناه بين
الصفحه ١٦١ : المختار إلى مكة المكرمة نصرة للهاشميين ولقد
تناسى ابن الزبير أنه ابن سيد الناكثين عهدالله مع على بن أبى
الصفحه ١٦٤ :
يمكث
خمساً وأربعين سنة ثمّ يموت فيدفن معى فى قبرى فأقوم أنا وهو من قبر واحد بين أبى
بكر وعمر
الصفحه ١٦٧ : كاذباً مع
حديث صحيح لإثبات مراده فما أورده على لسان على عليهالسلام لا أصله له وهكذا ضحك الأمويون على
الصفحه ١٦٨ : ومعلى بن هلال
وعبدالرحمن بن مالك بن مغول.
أما
محمد بن مجيب الثقفى الكوفى الصائغ
قال يحيى بن
معين
الصفحه ١٧٧ : غلط.
وقال عثمان
الدارمى : قلت لابن معين فأبو الأحوص أحب إليك فى أبى إسحاق أو أبوبكر بن عياش؟
قال
الصفحه ١٨٤ :
وقال الذهبى : ليس
بحجة فى الحديث (١).
وأما
حفص بن سليمان أبو عمر الاسدى
قال يحيى بن
معين
الصفحه ١٨٨ : إسحاق بن منصور عن ابن معين)
٦. إبن حجر العسقلانى تهذيب التهذيب ج ٦ ص ٣٦٤ ـ ٣٦٦ فى ترجمة عبدالملك بن
الصفحه ١٩٠ :
وقال الذهبى : ضعفه
ابن معين والنسائى (١).
وقال ابن حجر :
ضعفه ابن الجارود (٢).
وأما
عمرو بن
الصفحه ١٩١ : النبى ولما احتاج إلى تشكيل مؤتمر السقيفة مع ان الأمر ليس كذلك
والتاريخ يشهد بوقوع الخلافات.
خامساً قد
الصفحه ١٩٣ : فكلها ضعيفة
وألفاظ أكثرها ركيكة ». ولا يخفى أن ذكر ابنه هذا الحديث بلا إسناد ـ مع أن
موضوع كتابه (مسند
الصفحه ١٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فذكر الديلمى الحديث فى (الفردوس) واحتجاج ابن حجر به فى (الصواعق) فى
غاية الغرابة.
وإنه مع الغض
الصفحه ١٩٨ : فكيف بمعارضة مع حديث « أنامدينة العلم وعلى
بابها » فكيف بالإٍستدلال به على أعلمية أبى بكر من
الصفحه ٢٠٧ : الموقرى
قال يحيى بن معين : كذاب (١) وقال أيضاً ضعيف. (٢)
وقال على بن المدينى ضعيف لايكتب حديثه