الصفحه ٢٤٦ : : إسحاق بن نجيح الملطى متروك الحديث. (١)
وقال المزى : «
أحمد بن سعد بن أبى مريم : سمعت يحيى بن معين يقول
الصفحه ٢٥٢ : ليلة عرسه فدفع لغلام أربعمائة درهم وأرسله إليه وأقسم عليه أن لا
يخبر بذلك ورد الدرع معه. فلما أصبح
الصفحه ٢٧٥ : مع عدة أحاديث : هذه الأحاديث لاتعرف إلا من رواية عمرو وهو هالك (٧).
قال
الشهيد نور الله التسترى
الصفحه ٢٩٠ : الله لايعتقهما فيمن عتق منهم مع أهل الكبائر فى طبقهم مصفّدين مع عبدة
الاوثان مبغضى أبوبكر وعمر وليس هم
الصفحه ٣٠٩ : الأسدى الواسطى الأعرج والثانى
القاسم بن بهرام أبو حمدان قاضى هيت.
قال ابن معين :
كان كذاباً وبالجملة
الصفحه ٣٢٤ : الروايات لم يعد ناحية السند مع أن متونها أدل
على وضعها لكنهم لايهمهم أن يكون مثل معاوية معرفاً بتلك الحدود
الصفحه ١٣ : التعامل مع الحديث جعل ابن حجر العسقلانى وهو من الشخصيات
السنية المتعصبة أن يعترف قائلاً : « فإن الأحاديث
الصفحه ١٦ : الله تعالى هذا
الاستاذ الأغر وهذا التلميذ الجليل وهذين الفقيهين العظيمين مع الرسول الأكرم
واوليا
الصفحه ١٨ : دولة عمر كانوا يمنعون منه مع صدقهم وعدالتهم وعدم الأسانيد »
(٤). فهذه
السياسة هى التى أعقبها إبتعاد
الصفحه ٢٧ : المنهج الصحيح والإبتعاد عن
التنبه والإستفاده من بركاته وذلك فى علاقاتها مع أهم مصدر لبناء الحياة
الصفحه ٢٩ : المكذوبة لاتقوى الضعف مع نص الحفاظ على كل واحد
منها بالوضع أو الضعف.
الصفحه ٣١ : أبطأ الناس عن أبى بكر قال من أحق بهذا الأمر منى؟ ألست أول
من صلى؟ ألست؟ ألست؟ ألست؟ فذكر خصالا فعلها مع
الصفحه ٣٢ : ء وحاربوا معه أهل العراق ونشأوا على النصب
نعوذ بالله من الهوى.
ثم ذكر عشرين
حديثاً من فضائل معاوية وقال
الصفحه ٣٥ :
١. نحن لسنا مع
جميع التضعيفات الواردة فى هذا الكتاب لأن بعضها لا توافق ثوابتنا كتضعيف عطية
الصفحه ٤٣ : عن على بن الجعد ويحيى بن معين وأبى بكر بن
________________
١. إبن حجر العسقلانى لسان الميزان