الصفحه ٥٨ :
وقال العقيلى
كان يغلب على حديثه الوهم من حديثه (١)
وقال الدار
قطنى حديثه منكر ونسبه ابن حبان إلى
الصفحه ٧٩ : بأن لايعرف.
الكديمى أظهر
أمراً من أن يحتاج أن يتبين ضعفه وقال مرة أخرى : حدثنا شاصونة بن عبيد
الصفحه ٩١ : ابن عدى :
غير ما ذكرت من الحديث وهو بين الأمر فى الضعفاء. يروى عن ميمون بن مهران أحاديث
مناكير لا
الصفحه ١٠٥ : يفرق من عمر وما من السماء ملك إلاّ وهو يوقّر عمر ». (١)
سند
الحديث : رواه ابن عساكر فى تاريخه وابن
الصفحه ١١٧ :
وقال الأزدى : منكر
الحديث.
وقال أبو نعيم
الأصبهانى : حدث من مالك بالمناكير.
وقال الدار
قطبى
الصفحه ١١٨ : أبيه أنه قال رأيت تخليطاً فى أصول شريك كتب إلى محمد بن عبدالله
بن عبدالسلام مكحول من بيروت وأنا
الصفحه ١٢٠ :
وقال ابن عدى
بعد ذكر هذا الحديث ما أظن أن للوليد بن الفضل غير هذا الحديث وإن كان اليسير من
الحديث
الصفحه ١٢٣ :
وقال أبو زرعة
سماع الأوائل والأواخر منه سواء وليس ممن يحتج به.
وقال النسائى :
ضعيف.
وقال
الصفحه ١٢٥ : الفتح
الأزدى (٣) كان يضع الحديث (٤).
وقال الدار
قطنى وغيره أثبت منه وأورد له فى غرائب مالك حديثاً فى
الصفحه ١٤٧ : أرض الحبشة وليس هو هذا (١).
قال العلامة
الامينى : إن الرجل ووالده وجده من رجال الغيب مخلوقون فى عالم
الصفحه ١٧١ : عدى :
متروك الحديث حديثه موضوع كذب (٢) يروى عن ابن أبى نجيح مناكير (٣) وهو فى عداد من يضع الحديث
الصفحه ١٧٧ :
طريقه حديثاً وقال غريب لم نكتبه إلا من حديث الشمومى والحمل فيه عليه (١).
وأما
أبوبكر بن عياش بن
الصفحه ١٨٤ : : صاحب القراءة ليس بثقة هوأصح قراءة من أبى بكر بن عياش وأبوبكر أو ثق منه.
وثنا عباس عن
يحيى : ضعيف
الصفحه ١٩٠ : : سندها
واه. (٤)
أقول
: ثم بعد الفراغ من المناقشة السندية لنا مناقشات دلالية
منها :
أن الصحابة
خالفوا
الصفحه ١٩١ : وعمر حجة قاطعة رغم مخالفة باقى الصحابة وهو
خلاف الإجماع من الصحابة كما صرح به الآمدى (١).
رابعاً لو