الصفحه ١٥ :
طبسى خلا عدة سنوات
فقام بتقرير حلقاتها وتبويبها وإخراج مصادرها عدد من تلامذته والذين عملواً تحت
الصفحه ١٧ : روحى وأرواح العالمين له الفداء.
وبعد : من أعظم الدواهى التى نزلت
بالأمة الإسلامية بعد وفاة الرسول
الصفحه ٢٤ : (٢).
وهذا أبو يحيى
الوكار من الكذابين الكبار وكان من الصلحاء العباد الفقهاء (٣).
وهذا إبراهيم
بن محمد
الصفحه ٢٥ :
وهؤلاء هم
الذين وضعوا قرابة من خمسمائة ألف حديث كذب ونسبوه إلى صاحب الرسالة
الصفحه ٤٦ :
وقال أبوحاتم
الرازى ... أنكر من حديثه أشياء. (١)
أقول
: ثم إنّه من
الغريب التّقول بأن الله لا
الصفحه ٥٠ :
عرفت حاله فى الحديث الأول.
قال الخطيب من
ركب هذا الحديث على مثل هذا الإسنادفما أبقى من اطراح
الصفحه ٧٤ :
روح
أبى بكر من بين الارواح ». (١)
وقال الخطيب
لايثبت هذا الحديث ولعله شبه لهذا الشيخ القطان أو
الصفحه ٨٨ : الحارث الإمام
القدوة العالم وقال فيه عبدالرحمن بن مهدى لم أر أحداً أحسن وصفّا للسنة من شهاب
بن خراش
الصفحه ١١٥ : (٤).
أقول
: ثم إن الله بعث مائة وأربع وعشرين نبياً بمن فيهم خمسة
من اولى العزم وأشرفهم خاتم الأنبياء محمد
الصفحه ١٣٠ : بن عياش فأخذ منى أطرافا لإسماعيل بن أبى خالد فرأيته يخلط فى أخذه (٣).
وقال أبو حاتم
لين ما أعلم
الصفحه ١٣٨ : وخمسة وثلاثين سنة (١) لايحل ذكره فى
الكتب إلا على سبيل القدح فيه (٢).
وقال الذهبى
كذاب إدعى السماع من
الصفحه ١٤٩ : فقال يحيى : ضعيفان.
وقال عمرو بن
على : سمعت رجلا من أهل بغداد من أهل الحديث ذكر السدى يعنى لعبد
الصفحه ١٦١ : منشداً :
يا راكباً قف بالمحصب من منى
واهتف بساكن خيفها والناهض
سحراً
الصفحه ١٧٥ : سرّته من تربته التى تولّد منها فإذا ردّ إلى أرذل عمره ردّ إلى
تربته التى خلق منهاحتّى يدفن فيها وإنّى
الصفحه ١٧٦ : المصرى شيخ الخليعى وعبدالله بن يوسف بن بابويه ورأيت له
تصانيف منها كتاب الإحتراف ذكر فيه أحاديث وآثاراً