الصفحه ٣٣ : على الملك؟ من قتل الأبرياء
الأخيار كحجر بن عدى وأصحابه؟ إنه قتل جماعة من الأبرياء والصالحين من الصحابة
الصفحه ٩٦ : فقد أحلتم فإن أبابكر كان فقيراً وكان هو وغيره من
المهاجرين عيالاً على الأنصار والقرآن ناطق بذلك والنبى
الصفحه ٩٧ :
حصر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فأبوبكر ليس من المحصورين أم فى إيذاء قريش للنبى
الصفحه ٩٨ :
من مبارزة الشرك كله وقتله غيره. وفى خيبر رجع منهزماً براية النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم ومن الغد
الصفحه ١٦٦ : وأمّا الرجال الآخر : فأبوبكر الصدّيق لماّ حضرته الوفاة قال لى
إنّى تفرّست فى أن أجعل الأمر من بعدى فى
الصفحه ١٦٨ :
بأربعة
وزاء قلنا : من هؤلاء الاربعة الوزراء يا رسول الله؟ قال اثنين من أهل السماء
واثنين من أهل
الصفحه ٢٧٢ :
قال
العلامة الامينى : ألا تعجب من
إخراج ابن كثير الحديث من الواضع والبطلان إلى الضعف والنكارة؟ وهو
الصفحه ٢٨٠ : وسيوافيك نزر من آرائة السخيفة
دع ابن عمر ومن لف لفه يختار ويتقول وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة
الصفحه ١٠ :
سبق أن أشرنا
إلى أن ظاهرة وضع الأحاديث بدأت من عصر الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم فاشتدت
الصفحه ٩٠ : حذيفة بن اليمان قال صلّى بنا رسول الله صلىاللهعليهوآله صلاة الفجر فلمّا انفتل من صلاته قال : أين
الصفحه ١٦٣ : وفلاناً فاقتلهم وفى رواية مقبلة فاقتلوهم ما لهذه المقدمات السبع من غاية
إلا التوصل إلى نتيجة مقتضبة ظالمة
الصفحه ٢٢٦ :
وقال أبو حاتم
: لايحتج بحديثه.
وقال أبومسهر
الغسانى : (١) أحايدث بقيه ليست نفية فكن منها على
الصفحه ٢٨٦ :
على الحديث صدراً مفتعلاً ، وحديث ذود أمير المؤمنين على عن الحوض أخرجه
الحفاظ من عدة طرق عن جمع من
الصفحه ٣٢٤ : وكتب فيه إلى الخليفة فكتب بقتله وذلك أن النبوة موهبة من الله تعالى لمن
اصطفاه من عباد والله يعلم حيث
الصفحه ٢١ :
قوماً من الصحابه وقوماً من التابعين على رواية أخبار قبيحة فى على عليهالسلام تقتضى الطعن فيه