الصفحه ١١٨ : أبيه أنه قال رأيت تخليطاً فى أصول شريك كتب إلى محمد بن عبدالله
بن عبدالسلام مكحول من بيروت وأنا
الصفحه ١١٩ : يونس الكديمى وقد عرفت حاله فى الحديث السادس عشر من الفصل
الأول.
أما
الطريق الخامس
فرواه الطبرانى
فى
الصفحه ١٢٠ :
وقال ابن عدى
بعد ذكر هذا الحديث ما أظن أن للوليد بن الفضل غير هذا الحديث وإن كان اليسير من
الحديث
الصفحه ١٢٣ :
وقال أبو زرعة
سماع الأوائل والأواخر منه سواء وليس ممن يحتج به.
وقال النسائى :
ضعيف.
وقال
الصفحه ١٢٥ : الفتح
الأزدى (٣) كان يضع الحديث (٤).
وقال الدار
قطنى وغيره أثبت منه وأورد له فى غرائب مالك حديثاً فى
الصفحه ١٣١ : خادم الحسن البصرى ولم أعرفه (٤).
أبوسعد خادم
الحسن البصرى لايدرى من ذا وخبره باطل (٥).
وأما
هشام بن
الصفحه ١٤٢ :
وأما
أبان بن أبى عياش وقد عرفت حاله فى الحديث الثامن من الفصل الأول.
[٣٨]
٥. عن أبى هريرة قال
الصفحه ١٤٧ : أرض الحبشة وليس هو هذا (١).
قال العلامة
الامينى : إن الرجل ووالده وجده من رجال الغيب مخلوقون فى عالم
الصفحه ١٥٩ : أجيب عن أخوانى أهل السنة ـ بالطبع لا سعد بن عبادة غير رافضى وغير مشرك وغير
مهدورالدم بل من السابقين
الصفحه ١٧١ : عدى :
متروك الحديث حديثه موضوع كذب (٢) يروى عن ابن أبى نجيح مناكير (٣) وهو فى عداد من يضع الحديث
الصفحه ١٧٧ :
طريقه حديثاً وقال غريب لم نكتبه إلا من حديث الشمومى والحمل فيه عليه (١).
وأما
أبوبكر بن عياش بن
الصفحه ١٩٠ : : سندها
واه. (٤)
أقول
: ثم بعد الفراغ من المناقشة السندية لنا مناقشات دلالية
منها :
أن الصحابة
خالفوا
الصفحه ١٩١ : وعمر حجة قاطعة رغم مخالفة باقى الصحابة وهو
خلاف الإجماع من الصحابة كما صرح به الآمدى (١).
رابعاً لو
الصفحه ٢٠٥ : مقدام الرعينى ثم قال الذهبى لم يتكلم عليه الحاكم وهو موضوع على
سند الصحيحين ومقدام متكلم فيه والآفة منه
الصفحه ٢٠٦ : : ضعفوه. (٥)
وقال ابن حجر فى تقريب ضعيف (٦).
وأما
عطية وقد عرفت حاله فى الحديث الثانى عشر من
الفصل