الصفحه ١٩٧ : الإعتراف بالجهل وأيضاً : رجوعه إلى أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام
فى القضايا والحوادث الواقعة كما ستقف
الصفحه ٢٢٧ : لا بأس بالإشارة إلى قصة
ابن أبى دلف :
وذكر عيسى بن
أبى دلف أن أخاه دلف وبه كان يكّنى أبو أبادلف
الصفحه ٢٥٣ : اشترى
الدرع من على فجاء به على عليهالسلام وبالمال إلى النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم فدعا له بدعوات مع
الصفحه ٢٦٢ : عروساً فى الجنّة وقد دعيت إلى عرسه » (١).
سند الحديث : رواه
ابن الجوزى فى الموضوعات عن ابن عباس
الصفحه ٣١٤ :
وقال الذهبى : له
خبر باطل لعله هو افتراه متنه : أو حى الله إلى نبيه : استكتب معاوية فإنه أمين
الصفحه ٧ :
________________
١. جاء الحديث في صحيحين هكذا « لانورث ما تركنا صدقة ». راجعوا الى صحيح
البخارى محمد بن إسماعيل البخارى
الصفحه ٨ :
واضعى الأحاديث ينتحلون روايات تشجع أهل مكه على شراء بصل عكة وانتسابه إلى
الرسول
الصفحه ١٨ : (٦).
وتابعة الخليفة الثالث إلى أن انتهى
الأمر إلى معاوية والكل يعلم أن الهدف الأقصى من هذه السياسة التعسفية هى
الصفحه ١٩ :
المنع دون وصول هذه
الروايات وخصوصاً قضية الغدير إلى الأجيال الجديدة والمسلمين الجدد عبر هذه
الصفحه ٢٥ :
وهؤلاء هم
الذين وضعوا قرابة من خمسمائة ألف حديث كذب ونسبوه إلى صاحب الرسالة
الصفحه ٣٤ : سلسلة
الوضاعين والكذابين ممن وضع الأحاديث فى الفضائل.
ثم إن الأستاذ
أشار إلى تشكيل لجنة المحققين فى
الصفحه ٣٥ : فى سند واحد ثم الإجارع إلى ما مضى لو
تكرر إسمه فى رواية أخرى.
٥. نضع الكلمات
الموضوعة بين القوسين
الصفحه ٤٩ : آلاف باب كلّما اشتاق أبوبكر إلى الله إنفتح منها باب ينظر إلى الله
عزّوجل » (٤)
وللحديث
طريقان :
أما
الصفحه ٦١ :
الاستخارة
لاتقلب خيراً ولايعيد السقيم صحيحاً ولا منكر معروفاً.
وراحت إلى
العطار تبغى
الصفحه ٦٩ :
إلى الضعف أقرب منه إلى الصدق كما قال شعبة (١).
وقال ابن
المدينى كان ضعيفاً.
وقال الساجى
فيه